عرضت شركة السلطان السورية لصناعة الحلويات الشرقية مساء اول امس 9/4/2009 ، أكبر علبة حلويات شرقية في العالم في فندق الفورسيزون بدمشق.
واستغرق العمل لإنتاج العلبة شهرا كاملا حتى تستطيع الشركة الحصول على لقبين في سجل موسوعة الأرقام القياسية (جينيس).
ويبلغ طول العلبة 22 مترا ، وعرضها 125 سم ، وارتفاعها 30 سم ، ووزنها القائم 2,5 طن ، منها طن كامل من الحلويات بينما الوزن الباقي للعلبة.
وتريد شركة السلطان للحلويات "تقديم العلبة كهدية باسم الشعب السوري إلى أبناء غزة الأبطال بمناسبة نصرهم" ، حسبما نقل عن الشركة المصنعة.
وأوضح سامر القصير مدير الشركة لوسائل الإعلام أثناء الإعلان عن العلبة العملاقة أن إمكانية زيادة حجم العلبة اصطدم بطول صالة العرض في فندق الفورسيزون التي لم تتسع لأكثر من 22 مترا ، وهو الأمر الذي اضطر الشركة إلى مناسبة حجم العلبة بحجم صالة العرض ، وذلك بعد أن تم دراسة طريقة العرض بعناية عبر مجموعة من الفنيين والمتخصصين الذين يعملون ضمن شركة السلطان.
وأضاف أن صناعة العلبة تمت في مدة قياسية وهو يوم واحد إلا أن عملية التزيين وتطريز اللوحة أطالت المدة لتستغرق حوالي شهرا كاملا ، مشيرا إلى أن "الحلويات المستخدمة كإنتاج ليست بالشيء الصعب ، إلا أن الفكرة هي التي أعطتها التقدير.
وأوضح أن العلبة العملاقة تم تشكيلها بطريقة فنية لتبدو كلوحة فنية تحوي عدة أفكار ، منها معانقة العلمين السوري والفلسطيني ، إضافة للعواميد التدمرية الأثرية ، إضافة إلى وجود الأقواس والقناطر الشرقية ، ولم يغب عنها رسم المسجد الأموي الذي أخذ شكلا أشبه بالصورة الفوتوغرافية.
وحضر حفل افتتاح المعرض والإعلان عن العلبة العملاقة وزير الصناعة السوري الدكتور فؤاد عيسى الجوني وعدد من أعضاء غرف الصناعة والتجارة.
وأشار القصير إلى أن العلبة ستعرض بقطعة واحدة متماسكة في صندوق صنع من الخشب والحديد والقماش ، وتعتزم اللجنة المشرفة على سجل موسوعة جينيس للأرقام القياسية تقديم شهادتين لهذا العرض ، الأولى لكونها أكبر علبة حلويات في العالم ، فيما ستكون الشهادة الأخرى لأكبر لوحة فنية من الحلويات.
وتضم العلبة أصناف عديدة من الحلويات أبرزها المبرومة والبلورية والآسية وعش البلبل والوربات ، حيث لم يغب عن العلبة أي صنف من الحلويات الشرقية.
واستغرق العمل لإنتاج العلبة شهرا كاملا حتى تستطيع الشركة الحصول على لقبين في سجل موسوعة الأرقام القياسية (جينيس).
ويبلغ طول العلبة 22 مترا ، وعرضها 125 سم ، وارتفاعها 30 سم ، ووزنها القائم 2,5 طن ، منها طن كامل من الحلويات بينما الوزن الباقي للعلبة.
وتريد شركة السلطان للحلويات "تقديم العلبة كهدية باسم الشعب السوري إلى أبناء غزة الأبطال بمناسبة نصرهم" ، حسبما نقل عن الشركة المصنعة.
وأوضح سامر القصير مدير الشركة لوسائل الإعلام أثناء الإعلان عن العلبة العملاقة أن إمكانية زيادة حجم العلبة اصطدم بطول صالة العرض في فندق الفورسيزون التي لم تتسع لأكثر من 22 مترا ، وهو الأمر الذي اضطر الشركة إلى مناسبة حجم العلبة بحجم صالة العرض ، وذلك بعد أن تم دراسة طريقة العرض بعناية عبر مجموعة من الفنيين والمتخصصين الذين يعملون ضمن شركة السلطان.
وأضاف أن صناعة العلبة تمت في مدة قياسية وهو يوم واحد إلا أن عملية التزيين وتطريز اللوحة أطالت المدة لتستغرق حوالي شهرا كاملا ، مشيرا إلى أن "الحلويات المستخدمة كإنتاج ليست بالشيء الصعب ، إلا أن الفكرة هي التي أعطتها التقدير.
وأوضح أن العلبة العملاقة تم تشكيلها بطريقة فنية لتبدو كلوحة فنية تحوي عدة أفكار ، منها معانقة العلمين السوري والفلسطيني ، إضافة للعواميد التدمرية الأثرية ، إضافة إلى وجود الأقواس والقناطر الشرقية ، ولم يغب عنها رسم المسجد الأموي الذي أخذ شكلا أشبه بالصورة الفوتوغرافية.
وحضر حفل افتتاح المعرض والإعلان عن العلبة العملاقة وزير الصناعة السوري الدكتور فؤاد عيسى الجوني وعدد من أعضاء غرف الصناعة والتجارة.
وأشار القصير إلى أن العلبة ستعرض بقطعة واحدة متماسكة في صندوق صنع من الخشب والحديد والقماش ، وتعتزم اللجنة المشرفة على سجل موسوعة جينيس للأرقام القياسية تقديم شهادتين لهذا العرض ، الأولى لكونها أكبر علبة حلويات في العالم ، فيما ستكون الشهادة الأخرى لأكبر لوحة فنية من الحلويات.
وتضم العلبة أصناف عديدة من الحلويات أبرزها المبرومة والبلورية والآسية وعش البلبل والوربات ، حيث لم يغب عن العلبة أي صنف من الحلويات الشرقية.