من بين أسوأ الحالات النفسية التي يمكن أن تصيب أي شخص منا من وقت لآخر الشعور بالإحباط واليأس.
من منا لم يشعر يوماً بهذا الشعور يتملكه ويعزله عن الآخرين؟.
يعدّ الإحباط من الحالات النفسية السلبية التي في حال لم يتم التعامل معها بالشكل المناسب، فإنه يمكن أن تؤدي بالشخص إلى الإصابة بالاكتئاب الشديد.
ويقول الخبراء، إن حالات التوتر والإجهاد النفسي، سواء كان سببه ضغط العمل وساعاته الطويلة يمكن أن يؤدي بالشخص إلى الشعور بالإحباط.
ويمكن أن يؤدي الشعور بالتوتر لدى الكثير من الأشخاص إلى حد الاستسلام والشعور بالعجز والرغبة في الانطواء.
وفي حال أحسست بشدة أنك تشعر بالعجز والملل الشديد وعدم الرغبة أبداً في الاختلاط بالأشخاص من حولك وعدم الرغبة أيضاً في ممارسة الأنشطة الاجتماعية المختلفة، فإن ذلك يعتبر إشارة واضحة إلى أنك يمكن أن تعاني من الإحباط وسمحت له أن يتملكك.
ويقول الخبراء، إن الاستسلام للإحباط من أخطر المشاكل التي يتعرض لها المرء بصورة مستمرة في حياته اليومية.
ولا تقتصر الآثار السلبية للإحباط فقط على شعور الشخص بالحزن والملل الشديد، بل إنها تعوقه عن إنجاز أعماله اليومية، بالإضافة إلى أنها تقضي على روح الشباب وتؤثر سلباً على علاقاته الاجتماعية.
ولكن كيف يمكن لنا أن نواجه حالات الإحباط ونمنعها من أن تسيطر علينا وتتملكنا؟.
قام الخبراء بتحديد بعض الأمور التي يمكن أن تعمل وبشكل كبير على تقويتنا ومساعدتنا في التغلب على الشعور بالإحباط.
طريقة التنفس
يمكن أن لا يدرك الكثير من الأشخاص أن طريقة التنفس يمكن أن تلعب دوراً مهماً للغاية على حالتنا النفسية.
ومن خلال إجراء عملية التنفس المناسبة، فإنك تساعد على إراحة الأعصاب والتخفيف من حالة التوتر.
ويمكنك اتباع طريقة التنفيس أو التهدئة الذاتية بأخذ شهيق عميق وزفير بطيء لبضع ثوان.
لا تشعر بالخجل من البكاء
يشعر الكثير من الأشخاص أن البكاء تصرف يمكن أن يهز من "صورتهم" أمام أنفسهم ولذلك، فإنهم حتى ومع أنفسهم لا يبكون أبداً.
ولكن أكد الخبراء أنه من الضروري أن تبكي ومن دون الشعور بالمكابرة، إذا أحسست بذلك كون البكاء يساعد الإنسان على تفريغ مشاعر الحسن والضيق.
حاول استيعاب المشاكل
من أهم الأمور التي تساعدنا على مواجهة الإحباط وعدم الاستسلام له هو محاولة استيعاب المشاكل التي تمر بها. ويقول الخبراء، إنه من الضروري أن تحاول تدريب نفسك على استيعاب المشاكل اليومية، وذلك باسترجاع التجارب المشابهة التي مرت معك وتغلبت عليها فيعطيك ذلك الشعور بالثقة في قدراتك على تخطي الأزمة.
لكل مشكلة حل
إن أي مشكلة يمكن أن يمر بها الشخص لها فعلاً حل وإن لم يكن هذا الشخص قادراً على رؤيته بشكل واضح في البداية.
ولكن يقول الخبراء، إنه وبمجرد أن تقوم بتهدئة أعصابك، فإنك ستكون قادراً فعلاً على إيجاد الحل المناسب للمشكلة التي تمر بها.
وينصحون أن تحاول تبسيط الضغوط النفسية والثقة بأن أي مشكلة لها حل حتى وإن كان في وقت لاحق.
الهوايات دواء فعال
تلعب الهوايات دوراً فعالاً في مواجهة الإحباط النفسي.
ويقول الخبراء، إن الهوايات يمكن أن تنقل الشخص إلى حالة مزاجية أكثر سعادة
ومهما كانت هذه الهواية، فإنه من المهم أن تستمتع بالقيام بها ويمكن أن تكون ممارسة رياضة المشي أو القراءة أو العزف.
للأصدقاء دور مهم أيضاً
من المفترض أن يكون لكل شخص منا صديق مقرب يثق به أو قريب يستطيع البوح له بالأمور التي تحدث معه.
ولذلك ينصح الخبراء بأن "تفضفض" بما يزعجك من مشاكل وأمور حدثت معك مع أحد أفراد أسرتك أو صديق مقرب.
من منا لم يشعر يوماً بهذا الشعور يتملكه ويعزله عن الآخرين؟.
يعدّ الإحباط من الحالات النفسية السلبية التي في حال لم يتم التعامل معها بالشكل المناسب، فإنه يمكن أن تؤدي بالشخص إلى الإصابة بالاكتئاب الشديد.
ويقول الخبراء، إن حالات التوتر والإجهاد النفسي، سواء كان سببه ضغط العمل وساعاته الطويلة يمكن أن يؤدي بالشخص إلى الشعور بالإحباط.
ويمكن أن يؤدي الشعور بالتوتر لدى الكثير من الأشخاص إلى حد الاستسلام والشعور بالعجز والرغبة في الانطواء.
وفي حال أحسست بشدة أنك تشعر بالعجز والملل الشديد وعدم الرغبة أبداً في الاختلاط بالأشخاص من حولك وعدم الرغبة أيضاً في ممارسة الأنشطة الاجتماعية المختلفة، فإن ذلك يعتبر إشارة واضحة إلى أنك يمكن أن تعاني من الإحباط وسمحت له أن يتملكك.
ويقول الخبراء، إن الاستسلام للإحباط من أخطر المشاكل التي يتعرض لها المرء بصورة مستمرة في حياته اليومية.
ولا تقتصر الآثار السلبية للإحباط فقط على شعور الشخص بالحزن والملل الشديد، بل إنها تعوقه عن إنجاز أعماله اليومية، بالإضافة إلى أنها تقضي على روح الشباب وتؤثر سلباً على علاقاته الاجتماعية.
ولكن كيف يمكن لنا أن نواجه حالات الإحباط ونمنعها من أن تسيطر علينا وتتملكنا؟.
قام الخبراء بتحديد بعض الأمور التي يمكن أن تعمل وبشكل كبير على تقويتنا ومساعدتنا في التغلب على الشعور بالإحباط.
طريقة التنفس
يمكن أن لا يدرك الكثير من الأشخاص أن طريقة التنفس يمكن أن تلعب دوراً مهماً للغاية على حالتنا النفسية.
ومن خلال إجراء عملية التنفس المناسبة، فإنك تساعد على إراحة الأعصاب والتخفيف من حالة التوتر.
ويمكنك اتباع طريقة التنفيس أو التهدئة الذاتية بأخذ شهيق عميق وزفير بطيء لبضع ثوان.
لا تشعر بالخجل من البكاء
يشعر الكثير من الأشخاص أن البكاء تصرف يمكن أن يهز من "صورتهم" أمام أنفسهم ولذلك، فإنهم حتى ومع أنفسهم لا يبكون أبداً.
ولكن أكد الخبراء أنه من الضروري أن تبكي ومن دون الشعور بالمكابرة، إذا أحسست بذلك كون البكاء يساعد الإنسان على تفريغ مشاعر الحسن والضيق.
حاول استيعاب المشاكل
من أهم الأمور التي تساعدنا على مواجهة الإحباط وعدم الاستسلام له هو محاولة استيعاب المشاكل التي تمر بها. ويقول الخبراء، إنه من الضروري أن تحاول تدريب نفسك على استيعاب المشاكل اليومية، وذلك باسترجاع التجارب المشابهة التي مرت معك وتغلبت عليها فيعطيك ذلك الشعور بالثقة في قدراتك على تخطي الأزمة.
لكل مشكلة حل
إن أي مشكلة يمكن أن يمر بها الشخص لها فعلاً حل وإن لم يكن هذا الشخص قادراً على رؤيته بشكل واضح في البداية.
ولكن يقول الخبراء، إنه وبمجرد أن تقوم بتهدئة أعصابك، فإنك ستكون قادراً فعلاً على إيجاد الحل المناسب للمشكلة التي تمر بها.
وينصحون أن تحاول تبسيط الضغوط النفسية والثقة بأن أي مشكلة لها حل حتى وإن كان في وقت لاحق.
الهوايات دواء فعال
تلعب الهوايات دوراً فعالاً في مواجهة الإحباط النفسي.
ويقول الخبراء، إن الهوايات يمكن أن تنقل الشخص إلى حالة مزاجية أكثر سعادة
ومهما كانت هذه الهواية، فإنه من المهم أن تستمتع بالقيام بها ويمكن أن تكون ممارسة رياضة المشي أو القراءة أو العزف.
للأصدقاء دور مهم أيضاً
من المفترض أن يكون لكل شخص منا صديق مقرب يثق به أو قريب يستطيع البوح له بالأمور التي تحدث معه.
ولذلك ينصح الخبراء بأن "تفضفض" بما يزعجك من مشاكل وأمور حدثت معك مع أحد أفراد أسرتك أو صديق مقرب.