كشفت دراسة أجرتها اللجنة الأولمبية الدولية أن نسبة 6ر9 بالمائة من إجمالي الرياضيين المشاركين في منافسات دورة الألعاب الأولمبية "بكين 2008" التي اختتمت فعاليتها في آب/أغسطس الماضي قد تعرضوا لإصابات مختلفة.
وذكرت الدراسة التي كشفت نتائجها اليوم الخميس أن نسبة 55 بالمائة من الإصابات طالت الأطراف السفلية من الجسم، مقابل 20 بالمائة للأطراف العلوية و15 بالمائة في منطقة الجذع وعشرة بالمائة في الرأس.
وأضافت الدراسة أن إصابات الكاحل والإصابات الناجمة عن الحمل العضلي الزائد كانت الأكثر شيوعا بين الرياضيين ، معتبرة رياضات التايكوندو وكرة القدم والهوكي وكرة اليد والملاكمة ورفع الأثقال كأكثر المنافسات خطورة على سلامة الرياضيين.
وتعتبر هذه هي المرة الأولى التي تجري فيها اللجنة الدولية دراسة من هذا النوع بغرض اتخاذ إجراءات ضابطة لتقليل فرص التعرض لإصابات.
وذكرت الدراسة التي كشفت نتائجها اليوم الخميس أن نسبة 55 بالمائة من الإصابات طالت الأطراف السفلية من الجسم، مقابل 20 بالمائة للأطراف العلوية و15 بالمائة في منطقة الجذع وعشرة بالمائة في الرأس.
وأضافت الدراسة أن إصابات الكاحل والإصابات الناجمة عن الحمل العضلي الزائد كانت الأكثر شيوعا بين الرياضيين ، معتبرة رياضات التايكوندو وكرة القدم والهوكي وكرة اليد والملاكمة ورفع الأثقال كأكثر المنافسات خطورة على سلامة الرياضيين.
وتعتبر هذه هي المرة الأولى التي تجري فيها اللجنة الدولية دراسة من هذا النوع بغرض اتخاذ إجراءات ضابطة لتقليل فرص التعرض لإصابات.