كشف بحث يدور حول الدين وعالم الطب أن معظم الأطباء الأمريكيين يؤمنون بوجود الله والحياة بعد الموت، وهي درجة مفاجئة من الروحانية في مجال الطب، وفق ما قاله باحثون.
ففي البحث الذي شمل 1044 طبيبا في الولايات المتحدة، قال 76 بالمائة منهم إنهم يؤمنون بالله، و59 بالمائة قالوا إنهم يؤمنون بشكل من أشكال الحياة بعد الموت، و 55 بالمائة قالوا إن معتقداتهم الدينية تؤثر في طريقة ممارستهم مهنة الطب.
وقال أحد الباحثين إنهم فوجئوا باكتشاف أن الأطباء مؤمنون كأي شخص آخر، خاصة بوجود مفاهيم تقول أن العلم والدين لا يلتقيان.
وكانت دراسة سابقة أظهرت أن قرابة 83 بالمائة من عدد السكان يؤمن بالله، وفق وكالة أسوشيتد برس.
واستند البحث على إجابات لمجموعة أسئلة بعثت بالبريد في عام 2003، وستنشر في العدد المقبل من جورنال الطب العام الداخلي.
ورغم ان 80 بالمائة من الشعب الأمريكي يعتنق إما الديانة البروتستانتينة أو الكاثوليكية، فإن 60 بالمائة من أطباء العينة قالوا إنهم يعتنقون إحدى هاتين الديانتين.
وتعد نسبة اليهود بين الأطباء 14 بالمائة وهو ما يتجاوز نسبتهم في المجتمع بسبعة أضعاف، بينما تبلغ نسبة الهندوس بين الأطباء 5 بالمائة بينما تبلغ نسبتهم في المجتمع أقل من واحد بالمائة.
أما الأطباء المسلمين فتبلغ نسبتهم 3 بالمائة بينما نسبتهم في المجتمع أقل من واحد بالمائة.
ففي البحث الذي شمل 1044 طبيبا في الولايات المتحدة، قال 76 بالمائة منهم إنهم يؤمنون بالله، و59 بالمائة قالوا إنهم يؤمنون بشكل من أشكال الحياة بعد الموت، و 55 بالمائة قالوا إن معتقداتهم الدينية تؤثر في طريقة ممارستهم مهنة الطب.
وقال أحد الباحثين إنهم فوجئوا باكتشاف أن الأطباء مؤمنون كأي شخص آخر، خاصة بوجود مفاهيم تقول أن العلم والدين لا يلتقيان.
وكانت دراسة سابقة أظهرت أن قرابة 83 بالمائة من عدد السكان يؤمن بالله، وفق وكالة أسوشيتد برس.
واستند البحث على إجابات لمجموعة أسئلة بعثت بالبريد في عام 2003، وستنشر في العدد المقبل من جورنال الطب العام الداخلي.
ورغم ان 80 بالمائة من الشعب الأمريكي يعتنق إما الديانة البروتستانتينة أو الكاثوليكية، فإن 60 بالمائة من أطباء العينة قالوا إنهم يعتنقون إحدى هاتين الديانتين.
وتعد نسبة اليهود بين الأطباء 14 بالمائة وهو ما يتجاوز نسبتهم في المجتمع بسبعة أضعاف، بينما تبلغ نسبة الهندوس بين الأطباء 5 بالمائة بينما تبلغ نسبتهم في المجتمع أقل من واحد بالمائة.
أما الأطباء المسلمين فتبلغ نسبتهم 3 بالمائة بينما نسبتهم في المجتمع أقل من واحد بالمائة.