قام العلماء بصناعة تليسكوب يستطيع كشف مصير الكون بدءا من معرفة وصولنا على الأرض وأين تنتهي بنا الرحلة.
وقالت صحيفة الأندبندنت البريطانية إن نوعين من هذا التليسكوب ستطلق في الرابع عشر من أواخر الشهر الجاري لكشف خفايا الفضاء كمعرفة أساس المادة منذ بداية الكون أي ما يعادل 7ر13 مليار سنة ومعرفة تشكل النجوم والمجرات إضافة إلى الكواكب.
ولفتت الصحيفة إلى أن أحد التليسكوبين يدعى بلانك سيدرس بالتفاصيل بقايا الإشعاعات القديمة المتحجرة بعد حدوث الانفجار الكوني الكبير ما يسهم في شرح كيفية تشكل الكون بعد التمدد المتسارع.
وتابعت الصحيفة بالقول إن التليسكوب الآخر يدعى هيرشيل سيركز على الإشعاعات تحت الحمراء الغير مرئية المنبعثة من مناطق تشكل النجوم والمجرات في محاولة لتفسير تشكل جسيمات نجمية تسهم في تكوين غيوم الغاز الكوني والغبار إضافة إلى الكتل الحجرية المنتشرة في الفضاء.
وقال البروفسور ديفيد ساوثوود مدير الوكالة الأوربية للفضاء إن العملية تبحث في فيزياء الكون ما يسهم في تفسير أصل الكون وتطوره إضافة إلى توقع ما سيكون عليه المستقبل.
ولفت إلى أن التليسكوب هيرشل يمل مرآة بعرض 5ر3 أمتار ما يجعله أكبر تيلسكوبات العالم في الفضاء.
وقالت صحيفة الأندبندنت البريطانية إن نوعين من هذا التليسكوب ستطلق في الرابع عشر من أواخر الشهر الجاري لكشف خفايا الفضاء كمعرفة أساس المادة منذ بداية الكون أي ما يعادل 7ر13 مليار سنة ومعرفة تشكل النجوم والمجرات إضافة إلى الكواكب.
ولفتت الصحيفة إلى أن أحد التليسكوبين يدعى بلانك سيدرس بالتفاصيل بقايا الإشعاعات القديمة المتحجرة بعد حدوث الانفجار الكوني الكبير ما يسهم في شرح كيفية تشكل الكون بعد التمدد المتسارع.
وتابعت الصحيفة بالقول إن التليسكوب الآخر يدعى هيرشيل سيركز على الإشعاعات تحت الحمراء الغير مرئية المنبعثة من مناطق تشكل النجوم والمجرات في محاولة لتفسير تشكل جسيمات نجمية تسهم في تكوين غيوم الغاز الكوني والغبار إضافة إلى الكتل الحجرية المنتشرة في الفضاء.
وقال البروفسور ديفيد ساوثوود مدير الوكالة الأوربية للفضاء إن العملية تبحث في فيزياء الكون ما يسهم في تفسير أصل الكون وتطوره إضافة إلى توقع ما سيكون عليه المستقبل.
ولفت إلى أن التليسكوب هيرشل يمل مرآة بعرض 5ر3 أمتار ما يجعله أكبر تيلسكوبات العالم في الفضاء.