انتقلت
عدوى «التقنين» رسميا إلى المؤسسة العامة للاتصالات، وذلك بعدما أصدرت
مديرية الإدارة المعلوماتية فيها قرار بتقنين الخدمة لأربع ساعات يوميا.
وأشارت المديرية المعنية إلى غياب «ضوابط الاستخدام من حيث زمن الدخول
ونوعية المواقع المتصفحة «؟!» وكمية البيانات التي يتم تحميلها مما يؤدي
إلى هدر في الوقت والموارد« ما يتوجب تقليص زمن الدخول إلى الانترنت ليصبح
أربع ساعات في أيام الدوام الرسمي «من الساعة 8-12 صباحا».
وردت إدارة المؤسسة على كتاب المعلوماتية بـ «الموافقة على سبيل التجريب»، لكنها لم توضح فيه «ماذا تريد أن تجرب»؟!..
وتوقعت مصادر «الوطن» في المؤسسة العامة للاتصالات أن تفضي هذه الخطوة إلى
ازدحام الشبكة الداخلية خلال الساعات خارج التقنين، حيث سيضطر جميع
الموظفين إلى ضغط نشاطهم الطبيعي على الشبكة «بدءا من تحميل وصولا إلى
زيارة المواقع النوعية» خلال الساعات الأربع المتاحة!!.
يذكر أن مديرية الإدارة المعلوماتية في المؤسسة تعنى بشكل رئيسي بقضايا
نشر المعلوماتية بين موظفي المؤسسة، إضافة إلى نشاطها المعتاد في توفير
النظم المعلوماتية اللازمة لعمل المؤسسة كـ «أنظمة الفوترة بين مشغلي
الخليوي ومزودات الخدمة« وكـ «منظومة سي سي بي اس التي لا يزال العمل يجري
على قدم وساق للعام الخامس على التوالي وبشكل حثيث ومنقطع النظير، من أجل
توطينها في المؤسسة»!.
عدوى «التقنين» رسميا إلى المؤسسة العامة للاتصالات، وذلك بعدما أصدرت
مديرية الإدارة المعلوماتية فيها قرار بتقنين الخدمة لأربع ساعات يوميا.
وأشارت المديرية المعنية إلى غياب «ضوابط الاستخدام من حيث زمن الدخول
ونوعية المواقع المتصفحة «؟!» وكمية البيانات التي يتم تحميلها مما يؤدي
إلى هدر في الوقت والموارد« ما يتوجب تقليص زمن الدخول إلى الانترنت ليصبح
أربع ساعات في أيام الدوام الرسمي «من الساعة 8-12 صباحا».
وردت إدارة المؤسسة على كتاب المعلوماتية بـ «الموافقة على سبيل التجريب»، لكنها لم توضح فيه «ماذا تريد أن تجرب»؟!..
وتوقعت مصادر «الوطن» في المؤسسة العامة للاتصالات أن تفضي هذه الخطوة إلى
ازدحام الشبكة الداخلية خلال الساعات خارج التقنين، حيث سيضطر جميع
الموظفين إلى ضغط نشاطهم الطبيعي على الشبكة «بدءا من تحميل وصولا إلى
زيارة المواقع النوعية» خلال الساعات الأربع المتاحة!!.
يذكر أن مديرية الإدارة المعلوماتية في المؤسسة تعنى بشكل رئيسي بقضايا
نشر المعلوماتية بين موظفي المؤسسة، إضافة إلى نشاطها المعتاد في توفير
النظم المعلوماتية اللازمة لعمل المؤسسة كـ «أنظمة الفوترة بين مشغلي
الخليوي ومزودات الخدمة« وكـ «منظومة سي سي بي اس التي لا يزال العمل يجري
على قدم وساق للعام الخامس على التوالي وبشكل حثيث ومنقطع النظير، من أجل
توطينها في المؤسسة»!.