الرئيسية
بعض الأسباب الظاهرية للأزمة الاقتصادية العالمية:
أنا بظن إن هالأسباب واقعية بس درسوا هالأسباب وعطوني رأيكون:
1-في عام 1929 كان أحد القادة الأميركان حاسس بإن البلد رايحة عأزمة سببها كان إنخفاض قيمة الدولار الحقيقية كورقة تبادل
2-إجتمعوا القادة مع أكبر روؤساء للمصارف بالبلد تناقشوا وطلع معون إن لازم يكون في شي قوي وإلو شعبية بين الناس وأهم شي ثقة بين الناس يربطو فيه عملة البلد <الدولار>وأكيد ما كان عندون غير خيار واحد
<<<<<<الذهب>>>>>>>
3-بعد هالشي ساهمو ببناء نظام الذهب العالمي <طبعا ما ننسى إن أميركا بهديك الأيام كانت دولة عظمى يعني فارضة هالشي عالكل>
4-طلع نظام الذهب شاف النور والناس بما إنا عندا ثقة بالذهب ارتاحت بإن العملة يلي بين ايديا شو ما صار قيمتها ثابتة لأن الذهب مرتبط بهالقيمة بشكل مباشر وصار طبع الدولار مايكفي الطلب عليه يعني نظام الذهب قام بأكمل
وجه بمهمتو برفع قيمة الدولار الحقيقية وخاصة بعمليات التبادل
5-ضل هالنظام بهالقوة لحد الحرب العالمية التانية اللي أثرت بشكل كبير عنظام الذهب وبعض الدول المتأثرة بالحرب ضعف الإقتصاد عندا وصار الذهب يخرج من هالدول للدول القوية متل<< فرنسا وأميركا >>
يعني صار ينزح للدول يلي مركزها المالي قوي وإنهار نظام الذهب العالمي
6-بعد كم سنة الناس ما عد عندا ثقة بالذهب رجع خفت قيمة الدولار عد ما كان من الاميركان إلا إن يستثمروا موارد غير بلد حتى يقرنوا العملة بهالمورد فإجتاحوا باكستان تحت غطاء<<مكافحة الإرهاب>>
هالسمعة من الدول إن مكافحة إرهاب خلت الدول تتعامل مع أميركا بجدية -إستثمارات داخلية وخارجية-زيادة طلب عالعملة-يعني رجعوا يطبعو بهالدولار ويروح فورا يعني ما يلحقوا طبع
وصار إجتياحات كتير ومصاريف حروب بس العملة قوية مابأثر فيا لحد ما <<إنسرقت طائرات وإنفجرت بالبنتاغون>>يعني تفجيرات 11 سيبتمبر 2000
7-يلي ضرب ضرب ويلي هرب هرب الناس انصدمت-خسائر فظيعة-إنخفاض الطلب عالدولار-يعني أميركا بأسوء أحوالا شو صار الناسبحالة رعب العملة ضعيفة خططو الأميركان لحتى يرجعو قيمة العملة وترجع هيبة الدولة العظمى
فا بكل بساطة عام 2003 دخلوا او<إجتاحوا>العراق تحت غطاء وجود أسلحة دمار شامل دورو الشباب وين هالأسلحة ما لاقوا شي طبعا هدول مين الخبراء بس الأميركان إلن هدف تاني واللي هوي <<<<< النفط >>>>>
وطبعا ليش النفط لتكون عملة الدولار مقرونة بالنفط واللي بيعتبر أكتر المواد الحارقة استخدام بكل اشكالوا وهيك بتفكيرون بينقذوا البلد وعملتوا
8-زاد بأميركا التعامل بالأوراق المالية <السندات> بدون صرف هالسندات من الأشخاص وصار التداول فيا بين الناس أكتر من الدولار يعني الناس تحتفظ بالدولار وترتكز أعمالا بالتبادل عن طريق هالسندات سواء مع <المصارف-شركات السيارات-العقارات...>
صارت هالسندات يوم بعد يوم وشهر بعد شهر وسنة بعد سنة تزيد بدون عمليات صرف لهالسندات والناس تركوا الدولار وخفت السيولة بإيدون ولما تمت المطالبة بصرف هالسندات الناس ما معا سيولة وتراكمت وتراكمت ويلي عقد هالشي طلعو من العراق وما معن نقطة نفط
المصارف أفلست والشركات أفلست لأن صار هالسند يلي بين إيديون مجرد ورقة ما عاد إلا قيمة وصار في عجز فظيع وتأثر بهالشي كل الدول يلي إستثماراتا بأميركا وخاصة دول الخليج وأكيد دول أوروبا وإجت فترة إنتقال رئاسة أميركا من بوش ل أوباما
9-حدد أوباما 50 مليار دولار لتمويل هالشركات <خاصة شركات السيارات عماد الاقتصاد بأميركا > ورجعت عمليات طبع الدولار بس لازم ترتبط بشي وإلا سنة سنتين فقدت قيمة الدولار يلي إنوضع لمعالجة هالأزمة
فا بعد العراق إتجهت الصورة كاملة عاأراضي السودان<طبعا مشان خيرات الأراضي بالسودان الاحجار الكريمة> وإخترعوا قصة البشير وكذا وكذا بس مشان يدخلوا عالسودان ويسيطرو عهالأرض بس كمان الفشل لحقون وعملتون كل مانا متضعف قوتا
وهالازمة انشالله ما رح يطلعو منا إلا لما بيختفو عن هالأرض بكونوا ارتاحوا إرتاح هالناس من بلاويين ومخططاتون
ولنشوف إذا أوباما رح يحلحلا إذا ما عقدا متل عادتو هالأيام كل ساعة برأي
بالنهاية الحمد لله ما صايبنا شي بس كنت حابب وضح هالفكرة مو أكتر ..........the end
أنا بظن إن هالأسباب واقعية بس درسوا هالأسباب وعطوني رأيكون:
1-في عام 1929 كان أحد القادة الأميركان حاسس بإن البلد رايحة عأزمة سببها كان إنخفاض قيمة الدولار الحقيقية كورقة تبادل
2-إجتمعوا القادة مع أكبر روؤساء للمصارف بالبلد تناقشوا وطلع معون إن لازم يكون في شي قوي وإلو شعبية بين الناس وأهم شي ثقة بين الناس يربطو فيه عملة البلد <الدولار>وأكيد ما كان عندون غير خيار واحد
<<<<<<الذهب>>>>>>>
3-بعد هالشي ساهمو ببناء نظام الذهب العالمي <طبعا ما ننسى إن أميركا بهديك الأيام كانت دولة عظمى يعني فارضة هالشي عالكل>
4-طلع نظام الذهب شاف النور والناس بما إنا عندا ثقة بالذهب ارتاحت بإن العملة يلي بين ايديا شو ما صار قيمتها ثابتة لأن الذهب مرتبط بهالقيمة بشكل مباشر وصار طبع الدولار مايكفي الطلب عليه يعني نظام الذهب قام بأكمل
وجه بمهمتو برفع قيمة الدولار الحقيقية وخاصة بعمليات التبادل
5-ضل هالنظام بهالقوة لحد الحرب العالمية التانية اللي أثرت بشكل كبير عنظام الذهب وبعض الدول المتأثرة بالحرب ضعف الإقتصاد عندا وصار الذهب يخرج من هالدول للدول القوية متل<< فرنسا وأميركا >>
يعني صار ينزح للدول يلي مركزها المالي قوي وإنهار نظام الذهب العالمي
6-بعد كم سنة الناس ما عد عندا ثقة بالذهب رجع خفت قيمة الدولار عد ما كان من الاميركان إلا إن يستثمروا موارد غير بلد حتى يقرنوا العملة بهالمورد فإجتاحوا باكستان تحت غطاء<<مكافحة الإرهاب>>
هالسمعة من الدول إن مكافحة إرهاب خلت الدول تتعامل مع أميركا بجدية -إستثمارات داخلية وخارجية-زيادة طلب عالعملة-يعني رجعوا يطبعو بهالدولار ويروح فورا يعني ما يلحقوا طبع
وصار إجتياحات كتير ومصاريف حروب بس العملة قوية مابأثر فيا لحد ما <<إنسرقت طائرات وإنفجرت بالبنتاغون>>يعني تفجيرات 11 سيبتمبر 2000
7-يلي ضرب ضرب ويلي هرب هرب الناس انصدمت-خسائر فظيعة-إنخفاض الطلب عالدولار-يعني أميركا بأسوء أحوالا شو صار الناسبحالة رعب العملة ضعيفة خططو الأميركان لحتى يرجعو قيمة العملة وترجع هيبة الدولة العظمى
فا بكل بساطة عام 2003 دخلوا او<إجتاحوا>العراق تحت غطاء وجود أسلحة دمار شامل دورو الشباب وين هالأسلحة ما لاقوا شي طبعا هدول مين الخبراء بس الأميركان إلن هدف تاني واللي هوي <<<<< النفط >>>>>
وطبعا ليش النفط لتكون عملة الدولار مقرونة بالنفط واللي بيعتبر أكتر المواد الحارقة استخدام بكل اشكالوا وهيك بتفكيرون بينقذوا البلد وعملتوا
8-زاد بأميركا التعامل بالأوراق المالية <السندات> بدون صرف هالسندات من الأشخاص وصار التداول فيا بين الناس أكتر من الدولار يعني الناس تحتفظ بالدولار وترتكز أعمالا بالتبادل عن طريق هالسندات سواء مع <المصارف-شركات السيارات-العقارات...>
صارت هالسندات يوم بعد يوم وشهر بعد شهر وسنة بعد سنة تزيد بدون عمليات صرف لهالسندات والناس تركوا الدولار وخفت السيولة بإيدون ولما تمت المطالبة بصرف هالسندات الناس ما معا سيولة وتراكمت وتراكمت ويلي عقد هالشي طلعو من العراق وما معن نقطة نفط
المصارف أفلست والشركات أفلست لأن صار هالسند يلي بين إيديون مجرد ورقة ما عاد إلا قيمة وصار في عجز فظيع وتأثر بهالشي كل الدول يلي إستثماراتا بأميركا وخاصة دول الخليج وأكيد دول أوروبا وإجت فترة إنتقال رئاسة أميركا من بوش ل أوباما
9-حدد أوباما 50 مليار دولار لتمويل هالشركات <خاصة شركات السيارات عماد الاقتصاد بأميركا > ورجعت عمليات طبع الدولار بس لازم ترتبط بشي وإلا سنة سنتين فقدت قيمة الدولار يلي إنوضع لمعالجة هالأزمة
فا بعد العراق إتجهت الصورة كاملة عاأراضي السودان<طبعا مشان خيرات الأراضي بالسودان الاحجار الكريمة> وإخترعوا قصة البشير وكذا وكذا بس مشان يدخلوا عالسودان ويسيطرو عهالأرض بس كمان الفشل لحقون وعملتون كل مانا متضعف قوتا
وهالازمة انشالله ما رح يطلعو منا إلا لما بيختفو عن هالأرض بكونوا ارتاحوا إرتاح هالناس من بلاويين ومخططاتون
ولنشوف إذا أوباما رح يحلحلا إذا ما عقدا متل عادتو هالأيام كل ساعة برأي
بالنهاية الحمد لله ما صايبنا شي بس كنت حابب وضح هالفكرة مو أكتر ..........the end
