لدى كل واحد منا نقطة ضعف تحيل بالشخص الى الهاويه عندما لا يتعامل معها معاملة المنطق والحسبان والتريث تلك النقطة
مترسبه في عقل الشخص عندما تأتيه الفكره ويقول (لابد ان أكون قويا وناجحاً ولا أظهر ضعفي)
هذه الفكرة قد تحيل بحياتك الى الهاويه كلما تعرضت لموقف تشعر من خلاله بالضعف فمن البديهي
أن يفكر كل منا ويطمح في القوه والتفوق على الآخرين لكن لابد ان نؤمن بوجود جوانب ضعف فينا
ولابد ان تعامل معها
كيف تتعامل مع نقاط ضعفك
أولاً /
عليك الا تخجل من ضعفك او تلوم نفسك على انفعالاتك او تسرف في تعذيب نفسك على كل تصرف خاطئ يصدر منك
فأنت بشر وعليك تأمل قوله تعالى
قل ياعبادي الذين أسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله أن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم) ).
ثانياً /
لاتعطِ أي موقف حجماً أكبر من حجمه واهتماما اكثر ممايستحق والا انتابك القلق
وفقدت قدرتك على التعامل مع الواقع بحجمه الطبيعي فالمبالغه والتهويل في المشاكل والأزمات
التي تواجهنا يجعلنا فريسه سهله للقلق وعدم التمكن من حلها بصوره صحيحه مما يظهرنا
لا تجلس مكتوف الايدي
اذكر الله دائما ولا تغفل..
واتل القرآن بتدبر وتعقل..
اسع لمحبة الناس..وللخير اعمل..
فكر في الأفضل فقط..واعمل..وتوقع الأفضل..
احمد الله دوما على كل خير..
واشكره على أن فضلك على الغير..
ولا تقنط من رحمته ولا تنس فضله..
فهو القادر على أن يغير الحال..
وهو على كـــل شـئ قديــــر..
عش كل لحظات يومك قبل الفوات..
وأعدّ نفسك للأخرى قبل الممات..
ولا تحزن لماض فات , ولا تغتم لمستقبل آت..
ليس لنا من الماضي سوى الاعتبار..
وليس علينا أن نكون للمستقبل بانتظار
فإن القدر محتوم..
ولن ينفع نفسك اللوم..
بل أسع واجتهد واعمل وتفائل..
وتعلم وارق وطور نفسك بتواصل..
واسعد وبث السعادة من حولك..
ومن أزال الحزن عن غيره..
كان بينه وبين الحزن حائل
كن مبتسم الروح في كل الأحوال..
ولا تنس أخيك من السؤال..
واجعل لكل من تعرف قيمته..
ستكون بذلك في الاعين قمةً في الجمال..
فهذا لدى كل الناس غاية المنال
مترسبه في عقل الشخص عندما تأتيه الفكره ويقول (لابد ان أكون قويا وناجحاً ولا أظهر ضعفي)
هذه الفكرة قد تحيل بحياتك الى الهاويه كلما تعرضت لموقف تشعر من خلاله بالضعف فمن البديهي
أن يفكر كل منا ويطمح في القوه والتفوق على الآخرين لكن لابد ان نؤمن بوجود جوانب ضعف فينا
ولابد ان تعامل معها
كيف تتعامل مع نقاط ضعفك
أولاً /
عليك الا تخجل من ضعفك او تلوم نفسك على انفعالاتك او تسرف في تعذيب نفسك على كل تصرف خاطئ يصدر منك
فأنت بشر وعليك تأمل قوله تعالى
قل ياعبادي الذين أسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله أن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم) ).
ثانياً /
لاتعطِ أي موقف حجماً أكبر من حجمه واهتماما اكثر ممايستحق والا انتابك القلق
وفقدت قدرتك على التعامل مع الواقع بحجمه الطبيعي فالمبالغه والتهويل في المشاكل والأزمات
التي تواجهنا يجعلنا فريسه سهله للقلق وعدم التمكن من حلها بصوره صحيحه مما يظهرنا
لا تجلس مكتوف الايدي
اذكر الله دائما ولا تغفل..
واتل القرآن بتدبر وتعقل..
اسع لمحبة الناس..وللخير اعمل..
فكر في الأفضل فقط..واعمل..وتوقع الأفضل..
احمد الله دوما على كل خير..
واشكره على أن فضلك على الغير..
ولا تقنط من رحمته ولا تنس فضله..
فهو القادر على أن يغير الحال..
وهو على كـــل شـئ قديــــر..
عش كل لحظات يومك قبل الفوات..
وأعدّ نفسك للأخرى قبل الممات..
ولا تحزن لماض فات , ولا تغتم لمستقبل آت..
ليس لنا من الماضي سوى الاعتبار..
وليس علينا أن نكون للمستقبل بانتظار
فإن القدر محتوم..
ولن ينفع نفسك اللوم..
بل أسع واجتهد واعمل وتفائل..
وتعلم وارق وطور نفسك بتواصل..
واسعد وبث السعادة من حولك..
ومن أزال الحزن عن غيره..
كان بينه وبين الحزن حائل
كن مبتسم الروح في كل الأحوال..
ولا تنس أخيك من السؤال..
واجعل لكل من تعرف قيمته..
ستكون بذلك في الاعين قمةً في الجمال..
فهذا لدى كل الناس غاية المنال