أن أي سوق مالية لا يخلو من المضاربات القوية لتسجيل مكاسب كبيرة وسريعة في ظل متغيرات اقتصادية وسياسية متعددة ، وقد نتفق أن أساليب المضاربين كثيرة ولا حصر لها ولكن هناك أساليب معروفة في أوساط السوق منها ما هو مشروع ومنها ما هو مضلل .
الأساليب المضللة :
* تدوير كميات كبيرة في شركة ما بهدف تضليل المتداولين لأجبارهم على البيع أو الدخول في عمليات شراء غير مدروسة
* الطلبات القوية " اللحظية " في شركات متعثرة بدون سبب حقيقي لتحفيزها إلى أسعار جديدة للتخلص من أسهمها .
* الاشاعة التي يبثها " كبار المضاربين " في صالات التداول لتحقيق أهداف منها أما في الشراء في أسهم ممتازة أو البيع في شركات متعثرة ، وعادة ما يكون مصدرها " غير واضح " .
* عروض " قوية " في شركات ممتازة لتثبيت أسعارها مدة طويلة لهدف جمع أكبر كمية ممكنة قبل صدور أخبار محفزة .
* استغلال نظام " تداول " في حالة ما قبل الأفتتاح لفرض أسعار محددة على المتداولين .
* اللجوء إلى أسماء متعددة في تضليل السوق .
الأساليب المشروعة :
* مشاركة المستثمر في الشراء او البيع بناءاً على آلية السوق .
* الدخول في أسهم ممتازة وتحقيق مكاسب جيدة بناءاً على مبالغة السوق في تقييم معلومة صحيحة .
* الأستفادة من القرار السريع في ظل أخبار مفاجئة .
* الأستفادة من قاعدة " الكرة الساقطة " حسب قانون نيوتن الثالث ( لكل فعل رد فعل مساوي له في القوة ومعاكس له في الاتجاه ) .
* الأستفادة من قوى الدعم والحواجز السعرية .
استراتجية المضاربة :
قبل دخولك في السوق يجب ان تكون واعياً" بكونك تواجه تهديداً " قد يعصف بأموالك خاصة " وأن أخطائك قد تتكرر لأنك أساساً " لا تعرف كيف تستفيد من درس الخطأ الأول فبجانب أساليب المضاربة ، هناك أخطاء المضاربة التي قد تكبدك خسائر كبيرة أو تحرمك من أرباح جيدة ، لذلك تذكر دائماً أن استراتيجية المضاربة تعتمد على محاور رئيسي هي :
- تتحرك أسعار الأسهم تبعاً لضغوط البيع والشراء في السوق.
- أية معلومات تصلك سيشوبها دائماً أما صالح المصدر أو جهلة .
- مراقبة التطورات بيقظة دائمة .
- تجنب نظرية القطيع في المضاربة .
- لا تثق في وسيط أسهم قليل الخبرة في مجال سوق الأسهم السعودية .
- عند بيع الأسهم لا تنظر إلا إلى سعر البيع وعند شرائك لا تفكر إلا في سعر الشراء .
- لا تضارب على شركات متعثرة إلا أذا كان المناخ العام جيد وأسعارها متدنية مقارنة بالقيمة الدفترية والتنفيذ على أسهمها كبير .
- لا تضارب على أخبار معروفة في أوساط السوق .
- اشتر على اشاعة السوق ( القوية ) وبع عند اعلان الخبر .
- لا تبيع ولا تشتري عند أعلان خبر متوقع في اوساط السوق .
- عند اعلان خبر اكثر من توقع السوق ( فوراً ) اقدم على البيع أو الشراء .
- لا تقدم على عمليات شراء فورية عند نزول السوق .
- لا تقدم على عمليات بيع فورية عند ارتفاع السوق .
- لا تقدم على عمليات بيع أو شراء عند حدوث تغيير على القيمة السوقية في حدود 7% بل أنتظر حتى تتأكد من حركة السهم .
- لا تعتقد ان العروض الكبيرة أو الطلبات الكبيرة دليل على تحرك وشيك للسهم في اتجاه توقعك ، بل راقب السهم وانظر إلى التنفيذ ( فاذا كان التنفيذ كبير والسعر لا يزال ثابت فأنها عمليات تدوير واضحة ، أما إذا لاحظت تحرك ايجابي أو سلبي على السهم مع التنفيذ الكبير فهو مؤشر لعمليات حقيقية .
- لا تعتقد ان السوق دائماً صاعد أو دائماً في نزول بل ان التذبذب افضل سمات سوق الأسهم .
الأساليب المضللة :
* تدوير كميات كبيرة في شركة ما بهدف تضليل المتداولين لأجبارهم على البيع أو الدخول في عمليات شراء غير مدروسة
* الطلبات القوية " اللحظية " في شركات متعثرة بدون سبب حقيقي لتحفيزها إلى أسعار جديدة للتخلص من أسهمها .
* الاشاعة التي يبثها " كبار المضاربين " في صالات التداول لتحقيق أهداف منها أما في الشراء في أسهم ممتازة أو البيع في شركات متعثرة ، وعادة ما يكون مصدرها " غير واضح " .
* عروض " قوية " في شركات ممتازة لتثبيت أسعارها مدة طويلة لهدف جمع أكبر كمية ممكنة قبل صدور أخبار محفزة .
* استغلال نظام " تداول " في حالة ما قبل الأفتتاح لفرض أسعار محددة على المتداولين .
* اللجوء إلى أسماء متعددة في تضليل السوق .
الأساليب المشروعة :
* مشاركة المستثمر في الشراء او البيع بناءاً على آلية السوق .
* الدخول في أسهم ممتازة وتحقيق مكاسب جيدة بناءاً على مبالغة السوق في تقييم معلومة صحيحة .
* الأستفادة من القرار السريع في ظل أخبار مفاجئة .
* الأستفادة من قاعدة " الكرة الساقطة " حسب قانون نيوتن الثالث ( لكل فعل رد فعل مساوي له في القوة ومعاكس له في الاتجاه ) .
* الأستفادة من قوى الدعم والحواجز السعرية .
استراتجية المضاربة :
قبل دخولك في السوق يجب ان تكون واعياً" بكونك تواجه تهديداً " قد يعصف بأموالك خاصة " وأن أخطائك قد تتكرر لأنك أساساً " لا تعرف كيف تستفيد من درس الخطأ الأول فبجانب أساليب المضاربة ، هناك أخطاء المضاربة التي قد تكبدك خسائر كبيرة أو تحرمك من أرباح جيدة ، لذلك تذكر دائماً أن استراتيجية المضاربة تعتمد على محاور رئيسي هي :
- تتحرك أسعار الأسهم تبعاً لضغوط البيع والشراء في السوق.
- أية معلومات تصلك سيشوبها دائماً أما صالح المصدر أو جهلة .
- مراقبة التطورات بيقظة دائمة .
- تجنب نظرية القطيع في المضاربة .
- لا تثق في وسيط أسهم قليل الخبرة في مجال سوق الأسهم السعودية .
- عند بيع الأسهم لا تنظر إلا إلى سعر البيع وعند شرائك لا تفكر إلا في سعر الشراء .
- لا تضارب على شركات متعثرة إلا أذا كان المناخ العام جيد وأسعارها متدنية مقارنة بالقيمة الدفترية والتنفيذ على أسهمها كبير .
- لا تضارب على أخبار معروفة في أوساط السوق .
- اشتر على اشاعة السوق ( القوية ) وبع عند اعلان الخبر .
- لا تبيع ولا تشتري عند أعلان خبر متوقع في اوساط السوق .
- عند اعلان خبر اكثر من توقع السوق ( فوراً ) اقدم على البيع أو الشراء .
- لا تقدم على عمليات شراء فورية عند نزول السوق .
- لا تقدم على عمليات بيع فورية عند ارتفاع السوق .
- لا تقدم على عمليات بيع أو شراء عند حدوث تغيير على القيمة السوقية في حدود 7% بل أنتظر حتى تتأكد من حركة السهم .
- لا تعتقد ان العروض الكبيرة أو الطلبات الكبيرة دليل على تحرك وشيك للسهم في اتجاه توقعك ، بل راقب السهم وانظر إلى التنفيذ ( فاذا كان التنفيذ كبير والسعر لا يزال ثابت فأنها عمليات تدوير واضحة ، أما إذا لاحظت تحرك ايجابي أو سلبي على السهم مع التنفيذ الكبير فهو مؤشر لعمليات حقيقية .
- لا تعتقد ان السوق دائماً صاعد أو دائماً في نزول بل ان التذبذب افضل سمات سوق الأسهم .