تعيش ميرنا فى منطقة الصوفانية بدمشق و قد اعطاها الله نعمة عظيمةحيث رأت العذراء عياناًو نضح الزيت من صورة السيدة العذراء ...
وفى يوم 22 نوفمبر عام 1982 حدث شىء عجيب، حيث بدأ جسد ميرنا يرتعش بشدة، و بدأ الزيت ينضح من يديها و بعدها نضح الزيت من أيقونة صغيرةللعذراء فى منزل ميرنا.
و ظل جسد ميرنا ينضح زيتا و بدأت تدخل فى غيبوبة روحية،و كان جو المنزل كله مملوء بالصلوات و بهذا تمت عشرات المعجزات ببركة هذا الزيت وكثير من مرضى السرطان تم شفائهم تماما ....
و قدظهرت السيدة العذراء لميرنا خمس مرات و أعطتها رسائل لكل العالم، و كانت لها هيئةجميلة و هى ترتدى رداء ابيض و حزام أزرق و على رأسها غطاء و كانت تعطى لميرنا رسائلو هى فى غيبوبتها و كانت ميرنا ترددها ببطء بعد سماعها، و أوصتها أن يصلوا بأستمرارو يكون لهم ركب ساجدة و حياة مملوءة بالمحبة و السلام و قالت لهم "لا تدعوا قلبىينقسم على انقسامكم"، وقد أستمرت السيدة العذراء مريم فى أرسال الرسائل فى حالةأنخطافات روحية تحدث لميرنا تبلغها أثنائها بالرسالة ..
قمّة المعجزات والأرتباط بين السماء والأرض، حالات الأستجماتا (ظهور جراح السيد المسيح على جسد ميرنا):
كانت مفاجأة مذهلة عندما و جدوا أن ميرنا أصيبت بعدة جروح فى أسبوع الآلام. و بتدأ يحدث معها هذا من عام 1983 و أستمر الى عام 1990 فقد ظهرت أثار جروح الصليب فى جسد ميرنا و كانت تتألم آلاماً شديدة. فكانت آثار المسامير واضحة فى يديها و قدميها و أيضا آثار طعنة الحربة فى الجنب و آثار إكليل الشوك على رأس ميرنا و كان الدم يسيل على وجهها فى جميع الجهات.
شاهد هذه الجروح إثنان من علماء الفرنسيين المهتمين بمتابعة هذه الحاله و إثنان من الجراحين لدرجة أن أحد الموجودين نصح زوجها أن يذهب بها الى المستشفى ليخيطوا لها هذه الجراح الشديدة، لكنه صاح فيهم قائلاً: "الذى فتح الجروح هو الذى سيغلقها" و بالفعل أغلقت هذه الجروح بالكامل فى الساعة الحادية عشر مساءا دون ان تترك أى أثر و تكرر هذا أيضا فيما بعد فى أسبوع الألام و كان الجميع يروا جراحات المسيح فى جسد ميرنا"
وقد فشلت جميع الأبحاث العلمية التى تمت فى التوصل لأى سبب علمى لهذه المعجزة العظيمة ..
نلاحظ أن السّمات لا تظهر إلاّ في السنوات التي يحتفل بها الكاثوليك والأرثوذكس معاً بعيد الفصح . أما في غيرها من السنوات فلم يحدث شيء إطلاقاً ، حتّى ولا انسكاب قطرة زيت صغيرة ، لا في عيد فصح الكاثوليك، ولا في عيد فصح الأرثوذكس .
وفى يوم 22 نوفمبر عام 1982 حدث شىء عجيب، حيث بدأ جسد ميرنا يرتعش بشدة، و بدأ الزيت ينضح من يديها و بعدها نضح الزيت من أيقونة صغيرةللعذراء فى منزل ميرنا.
و ظل جسد ميرنا ينضح زيتا و بدأت تدخل فى غيبوبة روحية،و كان جو المنزل كله مملوء بالصلوات و بهذا تمت عشرات المعجزات ببركة هذا الزيت وكثير من مرضى السرطان تم شفائهم تماما ....
و قدظهرت السيدة العذراء لميرنا خمس مرات و أعطتها رسائل لكل العالم، و كانت لها هيئةجميلة و هى ترتدى رداء ابيض و حزام أزرق و على رأسها غطاء و كانت تعطى لميرنا رسائلو هى فى غيبوبتها و كانت ميرنا ترددها ببطء بعد سماعها، و أوصتها أن يصلوا بأستمرارو يكون لهم ركب ساجدة و حياة مملوءة بالمحبة و السلام و قالت لهم "لا تدعوا قلبىينقسم على انقسامكم"، وقد أستمرت السيدة العذراء مريم فى أرسال الرسائل فى حالةأنخطافات روحية تحدث لميرنا تبلغها أثنائها بالرسالة ..
قمّة المعجزات والأرتباط بين السماء والأرض، حالات الأستجماتا (ظهور جراح السيد المسيح على جسد ميرنا):
كانت مفاجأة مذهلة عندما و جدوا أن ميرنا أصيبت بعدة جروح فى أسبوع الآلام. و بتدأ يحدث معها هذا من عام 1983 و أستمر الى عام 1990 فقد ظهرت أثار جروح الصليب فى جسد ميرنا و كانت تتألم آلاماً شديدة. فكانت آثار المسامير واضحة فى يديها و قدميها و أيضا آثار طعنة الحربة فى الجنب و آثار إكليل الشوك على رأس ميرنا و كان الدم يسيل على وجهها فى جميع الجهات.
شاهد هذه الجروح إثنان من علماء الفرنسيين المهتمين بمتابعة هذه الحاله و إثنان من الجراحين لدرجة أن أحد الموجودين نصح زوجها أن يذهب بها الى المستشفى ليخيطوا لها هذه الجراح الشديدة، لكنه صاح فيهم قائلاً: "الذى فتح الجروح هو الذى سيغلقها" و بالفعل أغلقت هذه الجروح بالكامل فى الساعة الحادية عشر مساءا دون ان تترك أى أثر و تكرر هذا أيضا فيما بعد فى أسبوع الألام و كان الجميع يروا جراحات المسيح فى جسد ميرنا"
وقد فشلت جميع الأبحاث العلمية التى تمت فى التوصل لأى سبب علمى لهذه المعجزة العظيمة ..
نلاحظ أن السّمات لا تظهر إلاّ في السنوات التي يحتفل بها الكاثوليك والأرثوذكس معاً بعيد الفصح . أما في غيرها من السنوات فلم يحدث شيء إطلاقاً ، حتّى ولا انسكاب قطرة زيت صغيرة ، لا في عيد فصح الكاثوليك، ولا في عيد فصح الأرثوذكس .