لاجلها...أهجر الزمن وأرسم الوقت..
لوحة.. رمزا ..أو تمثال..
لاجلها...أقتلع جذور النشوة من غابات..
زرعت بحماقات و طيش..وحصنت حدودها بالاهوال..
لاجلها...
أخبر الصمت بهديره..
و السكون بأسرار زئيره..
أزلزل الدهر ..أصلب الشعر...
ان فكرت بحوره و قبلت قوافيه.. لغيرها..
أن تسبك أو أن تقال....
لاجلها...
أجرد الكون من ردائه...
أحرق مجراته و أشرد مداراته..
أعيد القمر طفلا..مراهقا...
مدمنا على عادة الاختباء..فان رآها..
علم ان قدره قد قدر له..الترحال..
لاجلها...
ألقن الرجال ألغاز الجنون...
وأخترع ألوانا لم تعرف ..من الفنون...
و أسكب الحب في مقارع المجون...
حتى يهجس بعشقها الحب أو..
فلتندثر الجبال...
لاجلها...
أرشف الرجولة نبعا سلسبيلا...
و أقبض الشمس في صدري لتحترق طويلا..
أقيد العواصف و الزوابع في قوارير..الجمال..
لأنثر الانوثة لآلئ على جيدها...
و على مهدها حيث.. أياقين للنشوة تهواها...
لتختبر الانوثة فيها.. معناها..
وتدرك حقيقة خلقها..و مبتغاها..
بأنها لم تخلق ..الا لها..
و..لاجلها..
لتضيع فيها...كما الرمال...
وتنشر فن العشق للرجال...
هكذا كان الحب ..
وهكذا..صنع السحر ...
هكذا ..أسطورة..
لاجلها...سادت..
و لاجلها وحدها..كان..الكمال..
لوحة.. رمزا ..أو تمثال..
لاجلها...أقتلع جذور النشوة من غابات..
زرعت بحماقات و طيش..وحصنت حدودها بالاهوال..
لاجلها...
أخبر الصمت بهديره..
و السكون بأسرار زئيره..
أزلزل الدهر ..أصلب الشعر...
ان فكرت بحوره و قبلت قوافيه.. لغيرها..
أن تسبك أو أن تقال....
لاجلها...
أجرد الكون من ردائه...
أحرق مجراته و أشرد مداراته..
أعيد القمر طفلا..مراهقا...
مدمنا على عادة الاختباء..فان رآها..
علم ان قدره قد قدر له..الترحال..
لاجلها...
ألقن الرجال ألغاز الجنون...
وأخترع ألوانا لم تعرف ..من الفنون...
و أسكب الحب في مقارع المجون...
حتى يهجس بعشقها الحب أو..
فلتندثر الجبال...
لاجلها...
أرشف الرجولة نبعا سلسبيلا...
و أقبض الشمس في صدري لتحترق طويلا..
أقيد العواصف و الزوابع في قوارير..الجمال..
لأنثر الانوثة لآلئ على جيدها...
و على مهدها حيث.. أياقين للنشوة تهواها...
لتختبر الانوثة فيها.. معناها..
وتدرك حقيقة خلقها..و مبتغاها..
بأنها لم تخلق ..الا لها..
و..لاجلها..
لتضيع فيها...كما الرمال...
وتنشر فن العشق للرجال...
هكذا كان الحب ..
وهكذا..صنع السحر ...
هكذا ..أسطورة..
لاجلها...سادت..
و لاجلها وحدها..كان..الكمال..