تخطؤني شفتاها...
تبحث عني في جداول اللازوردية..
تصعد لسماء اشتعلت بالجمر ...
تشهر اليتم في وجهي...
و بالنهم الأقحواني تنتسب لأبناء القهر..
تبحث عني في جبروت شهريار..لتلقاني..
في حرائق الأعاصير...
في ثورة العبيد...تلقاني...
في خطيئة قديس...متفاني...
في عربدة أناملها..
في بحور شعرها الهمجية...
تخطؤني شفتاها...
تلك الجاهلة...
بأسرار العشق.. بفنون الخلود و الأبدية..
تلك الخطاءة...
هجرت الحرية..
وأشهرت بطيشها..صك العبودية ...!!
و أعلنت أن النصر أبدا..للبدائية..
تلك الحسناء القاهرة..
هجرت رزانها..ودكت جدرانها ...
للحظات جاهلية..
للحظات تكتسي فيها...شفتاها...
حلة العبثية...
و لتخطئني..بعدها..
و تدرك في اللحظ أنها..
ذابت في ..في صدري.. في جذوة الجمر..
في ثورة الصمت و الانفجار...
في زبد لموج بحر..يعلن النصر تارة..
ويهوى في تارة الاندحار..
ولتندم كيف تاهت ..شفتاها...
كيف أخطأت ..دربها و هواها...
سادية الطباع .. أسيرتي العذرية..
تحرق شفاهها ..لتعيد الدفء للسرمدية...
تعلن التوبة عن الاخطاء...
و البحث عني في مجرات السماء..
لتبقى مشرعة للخطيئة ..شفتاها...
لرجم أنفاسي .. لحرب أعلنتها..
ودارت رحاها...
لتبقى مسرحا لقصيدة ..دهرية..
عن أنثى جاهلية..
أتتني في لحظة قدرية..
تمتثل للعشق ان ناداها..
وله ستخطئ و تخطئ ..حتى ..
يمجد العشق عشقها..
و لكي لا تخطئني الخطيئة بعدها..
ان أتتني يوما..تائهة..
تبحث عن فارس...زرعت فيه نجواها..
و له وحده...أخطأت بعشق..
شفتاها........
تبحث عني في جداول اللازوردية..
تصعد لسماء اشتعلت بالجمر ...
تشهر اليتم في وجهي...
و بالنهم الأقحواني تنتسب لأبناء القهر..
تبحث عني في جبروت شهريار..لتلقاني..
في حرائق الأعاصير...
في ثورة العبيد...تلقاني...
في خطيئة قديس...متفاني...
في عربدة أناملها..
في بحور شعرها الهمجية...
تخطؤني شفتاها...
تلك الجاهلة...
بأسرار العشق.. بفنون الخلود و الأبدية..
تلك الخطاءة...
هجرت الحرية..
وأشهرت بطيشها..صك العبودية ...!!
و أعلنت أن النصر أبدا..للبدائية..
تلك الحسناء القاهرة..
هجرت رزانها..ودكت جدرانها ...
للحظات جاهلية..
للحظات تكتسي فيها...شفتاها...
حلة العبثية...
و لتخطئني..بعدها..
و تدرك في اللحظ أنها..
ذابت في ..في صدري.. في جذوة الجمر..
في ثورة الصمت و الانفجار...
في زبد لموج بحر..يعلن النصر تارة..
ويهوى في تارة الاندحار..
ولتندم كيف تاهت ..شفتاها...
كيف أخطأت ..دربها و هواها...
سادية الطباع .. أسيرتي العذرية..
تحرق شفاهها ..لتعيد الدفء للسرمدية...
تعلن التوبة عن الاخطاء...
و البحث عني في مجرات السماء..
لتبقى مشرعة للخطيئة ..شفتاها...
لرجم أنفاسي .. لحرب أعلنتها..
ودارت رحاها...
لتبقى مسرحا لقصيدة ..دهرية..
عن أنثى جاهلية..
أتتني في لحظة قدرية..
تمتثل للعشق ان ناداها..
وله ستخطئ و تخطئ ..حتى ..
يمجد العشق عشقها..
و لكي لا تخطئني الخطيئة بعدها..
ان أتتني يوما..تائهة..
تبحث عن فارس...زرعت فيه نجواها..
و له وحده...أخطأت بعشق..
شفتاها........