مازلتِ فتاة أحلامي ..؟؟؟...
كذب من قال بأن العاشق سعيد بحياته أو مرتاح البال ...
فحال العاشق تغني عن السؤال ... وليرى كل عاشق نفسه فيعلم ماهو الحال ...
مازال عشق الروح يتآمر مع حب القلب علي...لا أدري لماذا ..؟؟؟
لاهم تعبوا مني ولا أنا استسلمت لهم... فأصبحت أخيرا رهان فيما بينهم ...
فآبوا الا أن يواصلوا ملحمة العشق والحب مع ملاك الروح لأخر قطرة وأخر خطوة من الدرب ...
قلت لهم بأننا انتهينا ... احترقنا وافترقنا ...
وانقطع السبيل فيما بيننا...
حتى أننا لم نبقي شعرة معاوية فيما بينناتكون صلة للوصال و الاطمئنان عن الحال ..
نعم لقد كانت القمة التي وصلنا اليها مرتفعة وعالية جدا ...
لقد عانقنا السحاب ... بحبنا..
فمن البديهي أن يكون السقوط قويا والهاوية عميقة جدا أيضا ... بفراقنا...
آه كم غريبة هذه الحياة .. لاندري كيف تتلاعب فينا ..
بين ليلة وضحاها نصبح بعيدين عن بعض .. بعاد السحاب عن نواة الأرض
سأكتب لك .. فإن كان في بعض قولي فن .. فاجعلي إصغائك فناً أيضا
أحلى مافي العمر كان قربك .. وآمر مافي العمر كان بعدك
وأحلى دعوة و آمر دعوة .. سمعتها منك .. أول يوم تعرفت فيهاعليك .. .
بقلبك الطاهر والطيب دعوت لي الله بأن أجد شريكة العمر ...
على أن تكون أخر حب لي بحياتي .. ونهاية لعذابي ...
لم يدري أحد منا وقتها من .. ومن أين سيأتي هذا الحب ...
فشاء القدر أن تكون أنت ياملاك الروح ...
لم أدري بأنك ستكون أخر حب لي وبداية لعذابي ...
استجاب الله لدعوتها نعم ... ولكن بشكل معاكس ...
فلم يبدأ الحب بها .. بل انتهى الحب عندها ...
ولم ينتهي العذاب بها .. بل ابتدأ العذاب بعدها ...
فآه من مشيئة الأقدار ... كانت أحلى دعوة وآمر دعوة في آن واحد...
أحببتك
فنسيت حزني وعذاب أيامي
رأيت فيك
حياتي وأملي و أحلامي
فأصبحتي
عشقي وحبي وغرامي
كنت الحلم لي
وبالواقع الحلال رأيتك أمامي
وبلحظة باعد الفراق بينا
فضاعت منا كل الأماني
رضيت بقدري
ولكن لم ترضى بهاأحزاني
فأنتي
نهاري وليلي وفصول زماني
كيف أهرب منك
ولأي زمان أو مكان
فلا نهار ي يمضي الا وأنتي فيه
شمسي
ولا ليلي يقضي الا وأنتي فيه
قمري
تطلبين أن أنساك وبكل بساطة وهوان
أين السبيل لذلك
وأنت لم تستطيعين نسياني
وكيف أنساك
وأنت معي بأيامي وزماني
لست أدري
ألومك أنت ياملاكي
أم ألوم الحياة
أم الأهل والخلاني
ما زالت ذكراك تناجيني
وتزيد من الجرح ايلامي
وسحرك يقلب في أوجاعي
ويلوع شوق وأشجاني
فارحميني ياملاك الروح
وفكي سحرك عني
فسحرك لاينفك الا بأمرك
يامن كنتي سجاني
والروح مسجونة بالعشق
ولا تتحرر الا بأمر من العاشقان
فأنا مازلت مسجون فيك
ومكبل بعشقك حتى الآن
لو أنت حرة حقا من عشقي
لما كتبت لك وقرأت الأن كلامي
فالروح مازالت تتخاطر بيننا
نحن العاشقان
فأريحي بالي بالله عليك
وجاوبيني على سؤالي
أمازال قلبك يعاندك
ويطالبك بالوصال
أخبريني ليستقر بي حالي
برد منك اختياري وليس اجباري
امابسجن لروحي مدى الحياة
أو حرريها من سجنها بفك أغلالي
فجسد بلا روح
كسمكة بالماء وبدون هواء
ياملاكي
أقول لك ...
حتى لو لم أراك أو أتكلم معك مره أخرى في حياتي
فأنت ملاكي .. كان ومازال لك تأثير كبير في حياتي
أقدرك ، وأحترمك ، وأعزك حقاً
ولكني أعشقك وأحبك أكثر وأكثر
ياأغلى الغوالي ....
كذب من قال بأن العاشق سعيد بحياته أو مرتاح البال ...
فحال العاشق تغني عن السؤال ... وليرى كل عاشق نفسه فيعلم ماهو الحال ...
مازال عشق الروح يتآمر مع حب القلب علي...لا أدري لماذا ..؟؟؟
لاهم تعبوا مني ولا أنا استسلمت لهم... فأصبحت أخيرا رهان فيما بينهم ...
فآبوا الا أن يواصلوا ملحمة العشق والحب مع ملاك الروح لأخر قطرة وأخر خطوة من الدرب ...
قلت لهم بأننا انتهينا ... احترقنا وافترقنا ...
وانقطع السبيل فيما بيننا...
حتى أننا لم نبقي شعرة معاوية فيما بينناتكون صلة للوصال و الاطمئنان عن الحال ..
نعم لقد كانت القمة التي وصلنا اليها مرتفعة وعالية جدا ...
لقد عانقنا السحاب ... بحبنا..
فمن البديهي أن يكون السقوط قويا والهاوية عميقة جدا أيضا ... بفراقنا...
آه كم غريبة هذه الحياة .. لاندري كيف تتلاعب فينا ..
بين ليلة وضحاها نصبح بعيدين عن بعض .. بعاد السحاب عن نواة الأرض
سأكتب لك .. فإن كان في بعض قولي فن .. فاجعلي إصغائك فناً أيضا
أحلى مافي العمر كان قربك .. وآمر مافي العمر كان بعدك
وأحلى دعوة و آمر دعوة .. سمعتها منك .. أول يوم تعرفت فيهاعليك .. .
بقلبك الطاهر والطيب دعوت لي الله بأن أجد شريكة العمر ...
على أن تكون أخر حب لي بحياتي .. ونهاية لعذابي ...
لم يدري أحد منا وقتها من .. ومن أين سيأتي هذا الحب ...
فشاء القدر أن تكون أنت ياملاك الروح ...
لم أدري بأنك ستكون أخر حب لي وبداية لعذابي ...
استجاب الله لدعوتها نعم ... ولكن بشكل معاكس ...
فلم يبدأ الحب بها .. بل انتهى الحب عندها ...
ولم ينتهي العذاب بها .. بل ابتدأ العذاب بعدها ...
فآه من مشيئة الأقدار ... كانت أحلى دعوة وآمر دعوة في آن واحد...
أحببتك
فنسيت حزني وعذاب أيامي
رأيت فيك
حياتي وأملي و أحلامي
فأصبحتي
عشقي وحبي وغرامي
كنت الحلم لي
وبالواقع الحلال رأيتك أمامي
وبلحظة باعد الفراق بينا
فضاعت منا كل الأماني
رضيت بقدري
ولكن لم ترضى بهاأحزاني
فأنتي
نهاري وليلي وفصول زماني
كيف أهرب منك
ولأي زمان أو مكان
فلا نهار ي يمضي الا وأنتي فيه
شمسي
ولا ليلي يقضي الا وأنتي فيه
قمري
تطلبين أن أنساك وبكل بساطة وهوان
أين السبيل لذلك
وأنت لم تستطيعين نسياني
وكيف أنساك
وأنت معي بأيامي وزماني
لست أدري
ألومك أنت ياملاكي
أم ألوم الحياة
أم الأهل والخلاني
ما زالت ذكراك تناجيني
وتزيد من الجرح ايلامي
وسحرك يقلب في أوجاعي
ويلوع شوق وأشجاني
فارحميني ياملاك الروح
وفكي سحرك عني
فسحرك لاينفك الا بأمرك
يامن كنتي سجاني
والروح مسجونة بالعشق
ولا تتحرر الا بأمر من العاشقان
فأنا مازلت مسجون فيك
ومكبل بعشقك حتى الآن
لو أنت حرة حقا من عشقي
لما كتبت لك وقرأت الأن كلامي
فالروح مازالت تتخاطر بيننا
نحن العاشقان
فأريحي بالي بالله عليك
وجاوبيني على سؤالي
أمازال قلبك يعاندك
ويطالبك بالوصال
أخبريني ليستقر بي حالي
برد منك اختياري وليس اجباري
امابسجن لروحي مدى الحياة
أو حرريها من سجنها بفك أغلالي
فجسد بلا روح
كسمكة بالماء وبدون هواء
ياملاكي
أقول لك ...
حتى لو لم أراك أو أتكلم معك مره أخرى في حياتي
فأنت ملاكي .. كان ومازال لك تأثير كبير في حياتي
أقدرك ، وأحترمك ، وأعزك حقاً
ولكني أعشقك وأحبك أكثر وأكثر
ياأغلى الغوالي ....