فرحتي بأداء المنتخب الجزائري الرائع أمام كوت ديفوار جعلتني أرقص طرباً ليلة الأحد فلقد أدهشني المنتخب الجزائري ولم أخفي إعجابي هذا وأكثر ما أفرحني المواضيع المصرية والردود المصرية التي كتبت وهنأت وباركت للشعب الجزائري وطبعاً محسوب شواربكن استغليت الفرصة وبدات أعزف لمراتي على نغمة: انظري يا مدام إلى تعامل الشعب المصري الراقي مع فوز الجزائر إقرأي هذه الردود
انظري إلى مايقوله شوبير بحق حفيظ دراجي تابعي معي ابراهيم حجازي وشهادته بحق هذا المنتخب لقد هدأت النفوس والصلح في الطريق.
وفي اليوم التالي عشنا فرحة مابعدها فرحة ونحن نرى العميد الجديد أحمد حسن ورفاقه وهم يمسحون الأرض بالمغرور إيتو ورفاقه .
وليلة ليلة ليلة أما ليلة يا سلام ليلة زي العسل توجها التهاني الجزائرية بالفوز المصري , وفجأة وعلى حين غرة ومن زلة لسان قلت أولاد حسن شحاته سيحملون الكاس وعينكم ماتشوف إلا النور , اشتغل الردح حول الجزائر ومصر وعدنا ثلاث اشهر إلى الوراء .
ودخلنا في تفاصيل الفاصلة من جديد وماجرى ودور الاعلام وذهاب الفنانين للتشجيع وهل ماجرى في القاهرة والسودان قد تم وجرى أو لم يجري أصلاً .
والخلط البشع بين السياسة والرياضة من قبل الجمهور العربي والتقاذف بالاتهامات والحقد الغير مبرر على طرف من الطرفين , ووووووكل البلاوي التي لانريدها أن تعود .
المباراة الخميس القادم وأتمنى من كل قلبي أن تكون فرصة لعودة الإلتئام , هي مباراة كرة قدم بين فريقين عربيين كبيرين ,و الجمهور العربي تذوقا مرارة ماجرى سابقاً وماجرته المباراة الماضية من فرقة وتعصب .
لذلك سأدعي
يارب ياخالق السماء والأرض
لاتدخلنا في التجربة مجدداً
يارب أخطأنا سابقاً بحق أنفسنا قبل أن نخطىء بحق أشقائنا
ساعدنا يارب لنفرح بالفوز ونواسي الخاسر
يارب ساعدنا لنتقبل الخسارة بروح رياضية ونبارك للفائز
نحبك يا أم الدنيا ونحبك يا بلد المليون ونصف المليون شهيد
انظري إلى مايقوله شوبير بحق حفيظ دراجي تابعي معي ابراهيم حجازي وشهادته بحق هذا المنتخب لقد هدأت النفوس والصلح في الطريق.
وفي اليوم التالي عشنا فرحة مابعدها فرحة ونحن نرى العميد الجديد أحمد حسن ورفاقه وهم يمسحون الأرض بالمغرور إيتو ورفاقه .
وليلة ليلة ليلة أما ليلة يا سلام ليلة زي العسل توجها التهاني الجزائرية بالفوز المصري , وفجأة وعلى حين غرة ومن زلة لسان قلت أولاد حسن شحاته سيحملون الكاس وعينكم ماتشوف إلا النور , اشتغل الردح حول الجزائر ومصر وعدنا ثلاث اشهر إلى الوراء .
ودخلنا في تفاصيل الفاصلة من جديد وماجرى ودور الاعلام وذهاب الفنانين للتشجيع وهل ماجرى في القاهرة والسودان قد تم وجرى أو لم يجري أصلاً .
والخلط البشع بين السياسة والرياضة من قبل الجمهور العربي والتقاذف بالاتهامات والحقد الغير مبرر على طرف من الطرفين , ووووووكل البلاوي التي لانريدها أن تعود .
المباراة الخميس القادم وأتمنى من كل قلبي أن تكون فرصة لعودة الإلتئام , هي مباراة كرة قدم بين فريقين عربيين كبيرين ,و الجمهور العربي تذوقا مرارة ماجرى سابقاً وماجرته المباراة الماضية من فرقة وتعصب .
لذلك سأدعي
يارب ياخالق السماء والأرض
لاتدخلنا في التجربة مجدداً
يارب أخطأنا سابقاً بحق أنفسنا قبل أن نخطىء بحق أشقائنا
ساعدنا يارب لنفرح بالفوز ونواسي الخاسر
يارب ساعدنا لنتقبل الخسارة بروح رياضية ونبارك للفائز
نحبك يا أم الدنيا ونحبك يا بلد المليون ونصف المليون شهيد