اختار
قراء مجلة سيتي مغازين الألمانية المتخصصة في سياحة المؤتمرات في استفتاء
تجريه شهريا دمشق الوجهة السياحية لهذا الشهر كونها العاصمة القديمة التي
تجمع الأسواق المفعمة بالحياة والفنادق التراثية والمعاصرة. وقال
كاتب المقال الصحفي بن ليرول ان زيارة دمشق تبعث على الراحة والطمأنينة و
تجربة غنية للاطلاع على أهم المعالم السياحية والأثرية والتاريخية فيها
موضحاً أن اختيار دمشق كوجهة سياحية لهذا الشهر هو دعوة للمحافظة عليها
كأقدم مدينة مأهولة في العالم.
واستعرض
ليرول في مقالته تحت عنوان أفكار محفزة أهم المعالم الأثرية كقلعة دمشق
ومواقع المدينة القديمة والجامع الأموي الذي وصفه بأروع الروائع في العالم
والأسواق التي تتوفر فيها الحرف اليدوية والحرير وحتى الآيس كريم والفستق
والحمام القديم المفعم بالحركة والنشاط.
ووصف
المطاعم المفتوحة على الغلاف الجوي في الابنية الأثرية المرممة وترتيب
تناول الأطعمة والوجبات الشهية وتنوعها ودعت المجلة قراءها بعددها الصادر
في شهر شباط 2010، لزيارة دمشق مبينة كيفية الوصول إليها ابتداء من الخطوط
الجوية وأماكن المبيت وأهم الفنادق، مروراً بكيفية زيارة معالم دمشق
الأثرية وأسواقها القديمة، حتى أشهى المأكولات والمشروبات في مطاعمها
العصرية والتراثية.
وخصت
المجلة رجال الأعمال بالإشارة إلى قاعات الاجتماعات المتوفرة بالمدينة
والتي تتزايد بشكل مستمر بسبب دخول عدد من الفنادق الهامة بالخدمة.
قراء مجلة سيتي مغازين الألمانية المتخصصة في سياحة المؤتمرات في استفتاء
تجريه شهريا دمشق الوجهة السياحية لهذا الشهر كونها العاصمة القديمة التي
تجمع الأسواق المفعمة بالحياة والفنادق التراثية والمعاصرة. وقال
كاتب المقال الصحفي بن ليرول ان زيارة دمشق تبعث على الراحة والطمأنينة و
تجربة غنية للاطلاع على أهم المعالم السياحية والأثرية والتاريخية فيها
موضحاً أن اختيار دمشق كوجهة سياحية لهذا الشهر هو دعوة للمحافظة عليها
كأقدم مدينة مأهولة في العالم.
واستعرض
ليرول في مقالته تحت عنوان أفكار محفزة أهم المعالم الأثرية كقلعة دمشق
ومواقع المدينة القديمة والجامع الأموي الذي وصفه بأروع الروائع في العالم
والأسواق التي تتوفر فيها الحرف اليدوية والحرير وحتى الآيس كريم والفستق
والحمام القديم المفعم بالحركة والنشاط.
ووصف
المطاعم المفتوحة على الغلاف الجوي في الابنية الأثرية المرممة وترتيب
تناول الأطعمة والوجبات الشهية وتنوعها ودعت المجلة قراءها بعددها الصادر
في شهر شباط 2010، لزيارة دمشق مبينة كيفية الوصول إليها ابتداء من الخطوط
الجوية وأماكن المبيت وأهم الفنادق، مروراً بكيفية زيارة معالم دمشق
الأثرية وأسواقها القديمة، حتى أشهى المأكولات والمشروبات في مطاعمها
العصرية والتراثية.
وخصت
المجلة رجال الأعمال بالإشارة إلى قاعات الاجتماعات المتوفرة بالمدينة
والتي تتزايد بشكل مستمر بسبب دخول عدد من الفنادق الهامة بالخدمة.