من اوري كروبي: نائب المدير العام لشركة فينوتيك
مقدمة للتحليل الفني:
طريقة التحليل الفني تكون جزء لا يتجزأ في متاجرة يومية للعملات وهي تتميز
بأيجابيات كثيرة مقارنة بالطريقة الكلاسيكية في متاجرة العملات.
حيث
بطريقة التحليل الفني ممكن أن نتوقع سلوك السوق. الصفة البارزة ألأيجابية
في التحليل الفني أن بغياب معطيات أقتصادية مهمة يمكن أعطاء تحليل فني حسب
فترات زمنية شبيهة في الماضي.
في طريقة التحليل الفني
بأساسها تمنع من المتاجر أي تدخل للأمور العاطفية أو عدم الثقة بمعطيات
أقتصادية متعلقة بألأمر. بهذه الطريقة يمكن متاجرة منضبطة ومتابعة وهذا
يميز المتاجرون الناجحون في السوق.
نظرية "dow" تشارلز داو من مؤسسي Dow Jones
هذه
نظرية قديمة جدا بحسبها لايمكن أرجاع كل معلومة مطلوبة. كل المعلومات
ألأقتصادية المطلوبة لسوق العملات تكون قيمة حسب أسعار السوق. نصل لنتيجة
أن ألأسواق تتحرك بين خطين , واحد فوق السوق وخط ثاني تحته. الخط الذي
يحوي السوق يكون للأعلى وهذا يسمى خط معاكس والخط في ألأسفل يسمى خط دعم .
في
التحليل الفني المستثمرون يجدون ألأدوات التي تعطيهم أمل للعبور من هذه
الخطوط .عبورهم يؤشر على علامات شراء \بيع حسب أتجاه المسار.المسار معرف
بحيث أذا كان في حالة أرتفاع , هناك نقطتين في ألأسفل ترتفع وهناك نقطتين
في القمة أيضا ترتفع. وفي حالة أخرى أن المسار في حالة هبوط وذالك أن
نقطتين في القمة تكون في حالة هبوط وأيضا نقطتين في ألأسفل في حالة هبوط.
كل نقطة في القمة تعتبر نقطة معاكسة وكل نقطة في ألأسفل تعتبر نقطة دعم.
لهذا
كلما كان المجال يسير بأتجاه معين ممكن التنبأ واتخاذ قرار أما البيع أو
شراء عملة أو بضاعة معينة. هذه النقاط تكون فرصة قوية أكثر من بقية النقاط
التي من خلال تلك النقاط أتخاذ القرار بالنسبة للمتاجرة. المستثمرون
مهتمون لشراء وبيع حسب هذه المؤشرات ومهم جدا معرفة أن الشراء هو بأتجاه
المجال وليس عكسه.
فلهذا التحليل الفني يساعد على قراءة
الجداول بشكل ممكن التنبأ بالنسبة لقيم العملات والبضاعة مثل الذهب أذا
كان بالأمكان الشراء أو البيع أو الخروج من المتاجرة
مقدمة للتحليل الفني:
طريقة التحليل الفني تكون جزء لا يتجزأ في متاجرة يومية للعملات وهي تتميز
بأيجابيات كثيرة مقارنة بالطريقة الكلاسيكية في متاجرة العملات.
حيث
بطريقة التحليل الفني ممكن أن نتوقع سلوك السوق. الصفة البارزة ألأيجابية
في التحليل الفني أن بغياب معطيات أقتصادية مهمة يمكن أعطاء تحليل فني حسب
فترات زمنية شبيهة في الماضي.
في طريقة التحليل الفني
بأساسها تمنع من المتاجر أي تدخل للأمور العاطفية أو عدم الثقة بمعطيات
أقتصادية متعلقة بألأمر. بهذه الطريقة يمكن متاجرة منضبطة ومتابعة وهذا
يميز المتاجرون الناجحون في السوق.
نظرية "dow" تشارلز داو من مؤسسي Dow Jones
هذه
نظرية قديمة جدا بحسبها لايمكن أرجاع كل معلومة مطلوبة. كل المعلومات
ألأقتصادية المطلوبة لسوق العملات تكون قيمة حسب أسعار السوق. نصل لنتيجة
أن ألأسواق تتحرك بين خطين , واحد فوق السوق وخط ثاني تحته. الخط الذي
يحوي السوق يكون للأعلى وهذا يسمى خط معاكس والخط في ألأسفل يسمى خط دعم .
في
التحليل الفني المستثمرون يجدون ألأدوات التي تعطيهم أمل للعبور من هذه
الخطوط .عبورهم يؤشر على علامات شراء \بيع حسب أتجاه المسار.المسار معرف
بحيث أذا كان في حالة أرتفاع , هناك نقطتين في ألأسفل ترتفع وهناك نقطتين
في القمة أيضا ترتفع. وفي حالة أخرى أن المسار في حالة هبوط وذالك أن
نقطتين في القمة تكون في حالة هبوط وأيضا نقطتين في ألأسفل في حالة هبوط.
كل نقطة في القمة تعتبر نقطة معاكسة وكل نقطة في ألأسفل تعتبر نقطة دعم.
لهذا
كلما كان المجال يسير بأتجاه معين ممكن التنبأ واتخاذ قرار أما البيع أو
شراء عملة أو بضاعة معينة. هذه النقاط تكون فرصة قوية أكثر من بقية النقاط
التي من خلال تلك النقاط أتخاذ القرار بالنسبة للمتاجرة. المستثمرون
مهتمون لشراء وبيع حسب هذه المؤشرات ومهم جدا معرفة أن الشراء هو بأتجاه
المجال وليس عكسه.
فلهذا التحليل الفني يساعد على قراءة
الجداول بشكل ممكن التنبأ بالنسبة لقيم العملات والبضاعة مثل الذهب أذا
كان بالأمكان الشراء أو البيع أو الخروج من المتاجرة