تميز جبل النبي "صالح" بمساحته الكبيرة وينابيعه الوفيرة وقمته الشامخة كأعلى قمم الساحل السوري، وأشجاره الباسقة وتنوع الحياة البرية فيه ما بين الحيوانات والطيور الزائرة والمستوطنة، وتعدد البقع الحراجية والمقامات الدينية فيها، ما جعلها مقصداً سياحياً ودينياً لكثير من السكان المحليين والمرتادين من مختلف مناطق ومحافظات القطر.
بقعة حراجية من الصنوبر
إحدى البقع الحراجية لجبل النبي صالح
أحدى القرى المطلة على الجبل
شجرة كستناء
الطبيعة الجميلة
شقائق النعمان
من النباتات البرية المزهرة
من أعلى قمم الساحل السوري
بقعة حراجية من الصنوبر
إحدى البقع الحراجية لجبل النبي صالح
أحدى القرى المطلة على الجبل
شجرة كستناء
الطبيعة الجميلة
شقائق النعمان
من النباتات البرية المزهرة
من أعلى قمم الساحل السوري