المحلول المعجزة الثاني MMS2 (قائمة المقالات)
بدأت قصة تجارب جيم هامبل بالقضاء على القاتل الأول للبشر: الملاريا خلال أربع ساعات، حيث تم شفاء أكثر من 70 ألف حالة في أفريقيا...
تم إجراء تجارب من خلالها وجد أن المادة تقضي على الجراثيم والفيروسات والفطور والطفيليات كلها بسرعة... وتزيل حتى تراكمات المعادن الثقيلة، دون أن تؤثر على الجسم أو على البكتريا المفيدة في الأمعاء. حيث أنها تقتل فقط الميكروبات اللاهوائية (تقريبا كل الضارة لاهوائية و المفيدة هوائية)
المحلول المعجزة الثاني الجديد... لابد أن ينال كل الشهرة والتصفيق كواحد من أهم الأدوية التي عرفتها البشرية.. لكن للأسف، نحن المخترعون، بما أن أمامنا شركات الأبحاث صاحبة بلايين الدولارات، ليس لدينا أبداً المال للشهرة.... نحن فقط محظوظون لنجمع 50 سنت لشراء ظرف بريد ونرسل الفكرة لنسجل بها براءة اختراع رخيصة... وهنا نقدمها لكم وللجميع، لكن دون دعاية وشهرة واحتفالات....
حمض الهيبوكلوريت هو حمض طبيعي يستخدمه جهاز المناعة البشري لقتل العوامل الممرضة من جميع الأنواع في الجسم، وعدة أشياء أخرى يلزم أحياناً تدميرها... مثلاً، عندما تصبح الخلايا البيضاء الملتهمة هرمة ومستهلكة، تصبح معادية للجسم، وهنا يدرك جهاز المناعة الأمر ويبدأ بتدمير الخلايا الهرمة بحمض الهيبوكلوريت.
هذا الحمض ربما يكون أهم حمض يصنعه الجسم للحفاظ على الصحة. وأعتقد أن هذا يؤهله لكي يعتبر مادة طبيعية... إنه حمض يُنتج طبيعياً لأن جهاز المناعة يصنعه، وليس مصنوعاً في معمل كيماوي خارجي...
في الحقيقة، حمض الهيبوكلوريت يقتل معظم العوامل الممرضة في الجسم، حتى طفيلي الملاريا القوي، إذا كانت كمية الحمض كافية.
ولكن، مهما كان السبب، أمنا الطبيعة لم تزود جسم الإنسان بالوسائل لإنتاج حمض كافي لقتل كل الأمراض التي قد تدخل إليه... ربما يكون صنع الحمض عملية معقدة لا تكفي لإنتاج كميات كبيرة مطلوبة الآن لتدمير الأمراض "المستعصية" التي انتشرت مؤخراً في الأرض... في عالم أفضل لن يكون هناك حاجة لكثير من هذا الحمض.
افترض أنك كنتَ باحثاً في الطب منذ 80 سنة، ومهتماً بتخليص الجسم من أمراضه، وكنتَ على اطلاع بهذه المعلومات (أن حمض الهيبوكلوريت يقتل عوامل الأمراض)... وهذه المعلومات فعلاً كانت معروفة منذ 80 سنة... ألا تعتقد أنك ستخصص بعض الوقت لدراسة كيف تعطي الجسم المزيد من حمض الهيبوكلوريت؟
إن جسمنا كان ولا يزال يستخدم حمض الهيبوكلوريت لقتل جراثيم الأمراض لملايين السنين.
أليست هذه فكرة منطقية؟ أن الباحث الطبي الذي يحاول إيجاد علاجات للأمراض، على الأقل سيحاول إعطاء الجسم قليلاً زيادة من حمض الهيبوكلوريت عندما تغزوه الجراثيم والأمراض؟
حسناً، أنا أعتقد أنها منطقية، ولو كان الباحثون الطبيون يحاولون إيجاد "علاجات" للناس، بدل صنع الأدوية المكلفة التي تجعل الناس يرجعون إليهم باستمرار، لكانوا قد اكتشفوا أن حمض الهيبوكلوريت هذا هو علاج معجزة واكتشفوا عدة علاجات مشابهة منذ زمن طويل....
على كل حال، الهدف هنا هو وصف وشرح المحلول المعجزة الثاني.. إنه أكثر فعالية بكثير من أي دواء طبي معروف حيث لا مجال للمقارنة... لا يمكنك مقارنته بالأدوية الطبية المنتشرة لأنها ليست مصممة لعلاج الأمراض والتغلب عليها.
محلول MMS2 يقتل العوامل الممرضة ويساعد فعلياً على الشفاء... فما هو إذاً؟
حسب مفهوم المضادات الحيوية، يقوم هذا المحلول بقتل العوامل الممرضة فوراً بصنع ثقب في جدارها... إنه ليس كالمضادات الحيوية الطبية التي تحتاج من ساعات حتى أسابيع لتخترق جدار البكتيريا ولتدمر ببطء نواتها أو شيئاً في نواتها، طبعاً إذا لم تكن تلك البكتريا قد طورت مناعة ضده... لكن مع MMS2 لا يمكن لأي من العوامل الممرضة أن يطور مناعة ضده... لقد أحسن الجسم الاختيار عندما طور قدرته على صنع حمض الهيبوكلوريت... وحتى عبر العصور الطويلة لم تستطع أي عوامل ممرضة تطوير مقاومة ضده.
وربما، ليس أكثر، أن أمنا الطبيعة أحسنت الاختيار عندما صنعت العديد من الأمراض القاتلة، لأنه رغم كون بعضها لا هوائي وبعضها هوائي، لا أحد منها مقاوم لـ MMS1 أو MMS2. أو استخدامهما معاً.
أليس هذا شيئاً غريباً؟... طبعاً ليس لدينا المال الكافي للبحث في هذا المجال، لكن عدة آلاف من الناس قد اتصلوا بي أو أرسلوا بريداً الكترونياً لي، يعرضون مئات الأمراض المختلفة التي شفيت بواسطة كلا هذين المحلولين.
إذاً ما هو الشيء الذي يتحول إلى حمض الهيبوكلوريت الذي يمكن لجسمك أن يستخدمه؟
حسناً، لقد صدف أن هناك مادة كيميائية بسيطة ورخيصة جداً تتفكك معطية هذا الحمض... وعندها يمكن لجسمك أن يأخذه ويستخدمه في كل مناطقه... لقد كنت ولا أزال أستخدمها شخصياً طيلة أربع سنوات... عيادتي ومجموعة الناس في المكسيك استخدموها أكثر من سنة مع العديد من الناس... كنتُ في البداية أرسلها إلى أكثر الناس المصابين بسرطان البروستات، لكننا بعدها بدأنا استخدامها لعدة أمراض بما فيها الإيدز (HIV).
ما وجدناه مؤخراً أن MMS (وهو الآن صار يسمى MMS1) عندما يعطى لمرضى الإيدز، كان عادة يشفي كل مشاكلهم الصحية المرتبطة بالإيدز، لكنه لم يشفي من الفيروس في بعض الحالات... طبعاً هو أكثر فائدة وفعالية من أدوية الإيدز المنتشرة، لكنه لا يقتل الفيروس في بعض الحالات القليلة.
لذلك عندما أتى MMS2.. عندما يؤخذ مع الأول، فإن الاثنين معاً يجعلان تحليل الدم سلبي خالي من الفيروس في كل الحالات وبسرعة... حالياً ليس لدينا آلاف الحالات من الإيدز، لكننا نجمعها وسنقدم الدراسات السريرية اللازمة عندما تُموّل مؤسستنا ومعهدنا لأبحاث المحلول المعجزة... لكن فقط لإعطائك فكرة، كان الإجراء المستخدم: ثلاث قطرات مفعلة من MMS1 كل ساعة على الأقل ثمانية ساعات في اليوم، إضافة إلى كبسولة قياس صفر من MMS2 كل ساعتين وعلى ثمانية ساعات باليوم... كلها باستمرار لثلاثة أسابيع، بعدها أرسلنا عينات الدم للمختبر.
طبعاً يجب شرب كوبين ماء مع أول حبة MMS2.. وكوب واحد مع كل حبة تالية...
انتبه ألا تجعل نفسك مريضاً.. دائماً خفض جرعتك من كلا المحلولين إذا لاحظت أنهما يتعبانك زيادة أكثر من قبل...
لقد حصلنا أيضاً على نتائج مذهلة مع أنواع السرطان باستخدام المحلول الثاني...
أيضاً في هذه الإنفلونزا المنتشرة حالياً... استخدم نفس المقادير لكن ليس لثلاثة أسابيع، بل إلى أن تتحسن... بعض الناس يتعافون خلال 8 ساعات وبعضهم في أسبوع أو اثنين.... دائماً إذا تعبت خفض الجرعة فوراً ولو إلى الصفر، لكن عد إليها بعد فترة قصيرة.
إذا شعرتَ بالتعب منه، فسبب هذا يعود إلى قتل المرض بسرعة كبيرة مما ينتج كثيراً من السموم وبسرعة..
وهنا امشي في العلاج ببطء أكثر.. إذا لم يكن عندك المحلول الأول، لا مشكلة ابدأ باستخدام الثاني.
لقد رأيت الكفاية من الناس تعافوا من كثير من الأمراض باستخدامهم فقط للمحلول الثاني... المحلول الثاني يكفي ويقوم بالمهمة جيداً... استخدمه في كبسولة واحدة كل ساعتين... زود الجرعة إذا استطعت، وخفضها إذا شعرت بالتعب.
يمكنك أخذه مع أي دواء آخر.. الدواء لا يضر المحلول، والمحلول لا يضر الدواء أيضاً.
هل ترى؟ كان من المفروض أن نحصل على نظام طبي رائع جداً بحيث لم نعد نعرف ما هو المرض، ولا شيء سوى بعض التعب النادر، لو كان نظامنا الطبي يحكمه أناس ذوي أخلاق يحاولون شفاء الأمراض بدل صنع الأموال.
MMS1 وMMS2 هما مجرد قطرة من محيط... على الرغم من أنني أعتقد أن باستخدامهما معاً يمكن شفاء معظم أمراض البشرية، لكنني أعتقد أن مئات العلاجات المعجزة ستُكتشف أيضاً والتي ستغير فهمنا للطب.
في المستقبل، لن تُصنع أي حبة دواء من مواد سامة تستخدمها كل الشركات الدوائية الآن...
MMS1 وMMS2 ليسا سامين أبداً للجسم ولا يضرانه أبداً...
حسناً... ما هو سر MMS2 ؟؟؟ ما هي المادة التي تتحول إلى حمض الهيبوكلوريت في الجسم؟؟
انتظر قليلاً وخذ نفساً عميقاً... إنها نوع خاص من "كلور برك السباحة"... هذا الاسم المتعارف عليه.
لكنها في الحقيقة ليست كلور... إنها مادة تستخدم لتعقيم البرك اسمها: هيبوكلوريت الكالسيوم.
هذه المادة لا تحتوي على كلور حر... وهي مادة رخيصة جداً... يمكنك شراؤها من أي مخزن لمواد تعقيم الماء وأحواض السباحة... لكن لا تشتري أي "كلور" كان... تأكد أنه هيبوكلوريت الكالسيوم.
نعم صحيح، عندما تضعه في ماء البركة، يتحول فوراً إلى حمض الهيبوكلوريت.. وهو ليس مماثلاً للكلور في الماء على الإطلاق.... هناك مواد كيميائية أخرى قد تطلق الكلور، لكن ليس هيبوكلوريت الكالسيوم هذا.
إنه يتحول إلى حمض الهيبوكلوريت HOCl (الصيغة).. تركيبة من الهيدروجين الأكسجين والكلور معاً.
مثل ملح الطعام الذي يحتوي على الكلور، لكن هذا الكلور يتفاعل بشكل مختلف تماماً عن غاز الكلور.
MMS1 وMMS2 مصنوعان من اثنين من أرخص الأملاح المعدنية الموجودة.
MMS1 سيعالج الملاريا، أسوأ مرض يصيب البشرية، في حوالي عشر ساعات، وبكلفة أقل من 5 سنتات!
MMS2 مثله في المبدأ والكلفة وربما أرخص!
صديقي "بيل بوينتون"، الذي ساعدني في بحث كيمياء MMS1، اقترح علي أيضاً كلور تعقيم البرك سنة 2003.
احترتُ لماذا قد تكون تلك المادة مفيدة... لقد كنت أنا وهو نستخدمها حتى قبل أن نعرف ما هي.. لذلك بعد قليل من البحث اكتشفنا أن العنصر الفعال هو حمض الهيبوكلوريت.... الأطباء في دراستهم الطبية يدرسون كل شيء عن حمض الهيبوكلوريت لأنه مركب أساسي ينتجه ويستخدمه جهاز المناعة.
وهكذا.. أنت ترى أن الموضوع ليس بأنني كنت ذكياً جداً، بل فقط كنتُ أبحث عن فرص مناسبة دون الاهتمام بما إذا كنتُ ملائماً مطابقاً لمواصفات الأبحاث الطبية الرسمية أم لا.
والآن، دعنا نرى كيف قمنا باستخدامه... تذكر دائماً أن أي شيء أقوله هنا، هو ليس اقتراحاً لك لتفعله أنت أيضاً.
كل شيء تفعله هو خاص بك حصرياً... لا أستطيع اقتراح وصفات طبية لك... هذا فقط ما قمنا بفعله.
وأنا لا أذكر أسماء الذين ساعدوني في هذا المقال، حماية للناس الأبرياء ولإبقاء أصدقائي بعيدين عن الأذى... لاحقاً عندما أكتب الكتاب ووصيتي سأذكر كل أسماء من ساعدني وعمل معي، لكن ليس الآن.
في البداية، أرسل لي صديق من كندا أن صديقاً له لديه سرطان بروستات.. قلتُ له لماذا لا يجرب حمض الهيبوكلوريت... سأل صديقه... وباختصار أرسلتُ له حينها في ظرف 50 كبسولة محشوة بهيبوكلوريت الكالسيوم من محل مواد تعقيم برك السباحة.
(هذه المحلات تبيع هيبوكلوريت الكالسيوم بتراكيز بين 45% إلى 85%... معظمها حوالي 75%... ولقد جربتها كلها وجميعها تعمل).
هناك دائماً مواد كيميائية أخرى في المزيج الذي تشتريه، لكنها كلها مصممة للاستخدام في برك السباحة لذلك هي غير سامة ومعظمها مستخدمة أيضاً في الطعام المصنع... وأنت تتناول فقط مقداراً ضئيلاً من البودرة البيضاء في كبسولة قياس صفر، وبهذا لن تأخذ أكثر من الجرعة اليومية المسموحة من هذه الكيماويات.
هكذا أخذ المريض 50 كبسولة بمعدل أربع في اليوم، ثم اتصل بي يقول أنه شعر بتحسن كبير لكنه طلب المزيد من الكبسولات لأنه لا يزال تعباً قليلاً... لذلك أرسلت له 50 كبسولة جديدة، وفي النهاية أخبرني أن سرطان البروستات عنده شفي تماماً.
بعدها قمت أنا وبيل بإرسال الكبسولات إلى كثير من الناس عندهم سرطان البروستات ومشاكلها... عندما أرسلوا لنا النتائج، كلهم قالوا أنهم تحسنوا كثيراً أو أن المرض شفي تماماً. (هؤلاء هم الذي عادوا إلي لكي يخبروني.. وفقط لأني ترجيتهم... غالباً الناس لا يعودون إلينا إلا إذا كانوا يريدون المزيد...)... وجدت أن معظم الناس الذين يتحسنوا لا يعودون إلى طبيبهم، فكنت أشترط عليهم أن يعودوا ليخبروني بنتائجهم.
إذاً لديك الآن هذا المحلول الثاني... إنه فعال لكثير من الأمراض وكذلك فعال في علاج الجروح ومشاكل الجلد.
وهو يساعد المحلول الأول لقتل معظم الأمراض التي يسمونها مستعصية، وقد يكون المحلول الثاني جيداً بمستوى ونفس قوة المحلول الأول...
إنه يقتل العوامل الممرضة والجراثيم على الجرح دون أذية النسج المتمزقة... ببساطة أفرغ محتوى كبسولة في ربع كوب ماء واستخدمها لتنظيف الجرح... الكحول، الماء الأكسجيني، اليود وغيرها من المعقمات كلها تسبب ضرراً معيناً للجرح فتسبب تأخر شفائه، لكن MMS2 يقتل الجراثيم ولا يؤذي الخلايا فيحدث الشفاء بسرعة.
هناك بحث عن هذا على الانترنت... وأنا أدرك أن مزيداً من الأبحاث مطلوبة أيضاً، وكنت قد قمت بمعظمها لو أن ملايين الدولارات تلك موجودة، وربما نقوم بها بعد تمويل مؤسستنا [ Click Here to visit the Foundation Site ] .
قررت أنه علي نشر المعلومات والأمانة لأن الضرورة صارت قصوى... لا أستطيع والأرض لا تستطيع الانتظار أكثر.. لقد انتظرت عبثاً أكثر من تسعة شهور زيادة من المفترض... فالمعلومات تصير في أمان إذا انتشرت جيداً.
البارحة، لو أن الشباب السيئين أخذوني إلى السجن أو غيّبوني... كان هناك احتمال كبير ألا تصل هذه المعلومات إلى البشر في الأرض... الآن واليوم هذه المعلومات منشورة على الانترنت... الشباب السيئين لن يقدروا على كتمها بشكل كامل...
ستكون دائماً موجودة في مكان ما وسوف تنتشر في النهاية... إطلاق النار عليّ لن يوقفها... وقد يقدرون على تأخيرها كثيراً لكن مستحيل أن يوقفوها.
واستمراراً بالتصريح المذكور في كتابي عن MMS في موقع miraclemineral.org لا أستطيع السماح بامتلاك هذه المعلومات من قبل أي فرد أو أي مجموعة... إنها مهمة مثل معلومات المحلول الأول... إذا ملكها أحد محدد فسيبقى هناك كثير من الناس دون الاطلاع عليها.
الآن، أي شخص بإمكانه صنع المحلول الثاني، استخدامه، أو بيعه أو توزيعه مجاناً كما يحب.
لذا هذه الورقة فيها نفس حقوق الملكية المذكورة في كتابي.. ملخصها أنه تتحول إلى ملكية للجميع في حال وفاتي أو سجني.
المحلول الثاني MMS2 شيء واضح مثل الجاذبية... يمكنك معرفة أنه يعمل بمجرد معرفة المعلومات... البحث غير مطلوب لإثبات ذلك... مثل الجاذبية وأنت تلقي تفاحة من يدك... فقط افرد أصابعك وستسقط التفاحة لوحدها على الأرض!
لا تحتاج للبحث طويلاً لتثبت ذلك... قد ترمي التفاحة مرة أو اثنتين لكن الأمر واضح... وهكذا يعمل المحلول الثاني بوضوح تام.
كيميائياً، من الواضح أن حمض الهيبوكلوريت يمكنه قتل العوامل الممرضة، وهذا تم إثباته طبياً.
عندما تنتهي من دراسة هذه المعلومات البسيطة، ستتوضح لك الصورة وكيف يؤثر هذا الحمض.
كثير من المناقضين المشككين بالعلاج سيجدون عملهم صعباً أكثر بنشر المعلومات السلبية حول MMS2.
الكاتبين السلبيين، لا أحد منهم لديه أي فكرة عما يكتب حول المحلول الأول.... والمحلول الثاني سيكون متاحاً أكثر عبر العالم لكل شخص يختار أن يجربه... وصدق أو لا تصدق... إنه سلفاً موجود في معظم دول أفريقيا وأميركا كندا وأوربا وحول العالم.... إنه متوافر جداً بسهولة لدرجة يصعب فيها منعه عبر العالم.
هناك نقطة إضافية أريد ذكرها... تم انتقادي كثيراً أنني لست دقيقاً كفاية في معلوماتي، واقترحوا علي أنه يجب إعطاء التفاصيل والأسماء والأرقام وتقارير فحوصات الدم للناس الذين شفيوا... ذلك سيكون جميلاً لو أنني أستطيع... لكنه سيكون مستحيلاً..آسف... هل ترى لماذا؟... سأكون حينها أزودهم بكل المعلومات والشواهد ليضعونني في السجن!... السلطات في بلدي يحبون جداً فعل ذلك!!
خلال آخر 100 سنة أكثر من 100 شخص من كبار العلماء تم سجنهم وإحراق كتبهم في أميركا فقط، والبعض تم قتلهم بسرية وغموض، وأكثر من ذلك بكثير عبر العالم.
إذا كنت تشك بذلك، فقط ابحث غوووغل عن "FDA suppression"..العديد من أصدقائي قضوا بعض الوقت في السجن في أميركا وتم الاستيلاء على عملهم منازلهم سياراتهم وحسابهم المصرفي وكل ممتلكاتهم ولم ترجع لهم أبداً، كل هذا في السنين الأخيرة الماضية... هل تعتقد أنني أبالغ؟ حسناً اذهب وابحث غوووغل عن “Civil Asset Forfeiture Reform Act of 2000 HR1658” وبعدها راجع السجلات لتعرف كم من الممتلكات تم مصادرتها كمثال خلال سنة 2006 فحسب.... أكثر من 6 ستة بلايين دولار ممتلكات مصادرة وبيعت في المزاد.... أكثر من ثلاث بلايين دولار وضعت في صناديق الحكومة كنتيجة للمزادات العلنية في تلك السنة فحسب!
ستفاجأ عندما تعلم أنه في هذا الأسبوع تماماً نشر خبر أن FDA لديها الحق والسلطة بإعلان أن الزئبق غير ضار أبداً ولا ضرورة للاهتمام أو القلق من إدخاله إلى جسمك عن طريق اللقاحات... (اقرأ Dr. Mercola [ Click Here to See it. ] )
بهذا يمكن للسلطات الفيدرالية بسهولة أن تستولي على ممتلكاتك ومدخراتك كلها وكل ما تملكه حينها... وليس مطلوباً منهم أن يمتلكوا حجة لذلك، ولا يمكنك القيام بأي شيء لاسترداد ما فقدت... لذلك عندي سبب كافي لأظن كثيراً... آسف لذكر الكلمة، لكنني الآن أنشر هذه الورقة من بلد آخر.
حظاً طيباً في استخدام MMS2... لا تدع التحذيرات المخيفة المكتوبة على مغلف هيبوكلوريت الكالسيوم تخيفك وتمنعك من تجربته.
لقد اختبرته أنا طيلة سنوات... إذا قمتَ لوحدك وبإرادتك أنت بتحضيره كما ذكرتُ هنا (فقط بحجم كبسولة زيرو)، سيكون آمنا ونافعاً.. مادة بسيطة ينتجها ويحتاجها جسمك بكميات محدودة.
تأكد من شربك كمية وافرة من الماء عند تجربته... وأنا لا زلت أستخدمه مراراً كطريقة وقائية ولصيانة جسمي...
هذا الإعلان عن المحلول الثاني هنا، هو لنشر المعلومات لآلاف الناس عبر العالم.... لا أستطيع أن أقترح عليك أن تتبع ما فعلت... المعلومات هنا هي المهمة... مفتاح لتقليل وعكس سلسلة المرض.
الناس المفكرون سيختبرون حتماً ويدركون ماذا يمكن تحقيقه من معجزات بهذا المحلول المعجزة الثاني.
عمري الآن 76 عاماً، أعيش هنا في بلد ماؤه ملوث، مع الملاريا، أمراض النوم، مرض السل، الهيربيس، 40% من السكان مصابون بالإيدز، وأنا على اتصال مع كل مرض يمكنك تخيله ويمكن أن ينتقل إلي مع المرضى الذين يطرقون بابي كل ليلة طلباً للمساعدة... وأنا باقي دون أي مرض.... أنا نشيط تماماً وتاريخ اليوم هو 15 آب 2009.
جيم همبل... في مكان ما من أفريقيا...
الجرعة:
ضمن الجرعة المحددة، أي كمية زائدة من حمض الهيبوكلوريت لا يستخدمها جهاز المناعة، سيتم تفكيكها وطرحها بشكل طبيعي... MMS2 هو مادة معقمة، تستخدم في أنظمة تعقيم المياه، في برك السباحة، وحتى في الجسم.. إنها تنقص العوامل الممرضة دون إيذاء الخلايا الجسمية الحية.
الجرعة من أجل الاستخدام العام، دون المحلول الأول، يقترح جيم همبل البدء بكبسولة واحدة مع كمية وافرة من الماء (كوبين مع أول كبسولة، ثم كوب مع البقية).. لتتأكد من عدم وجود ردات فعل عندك (طبعاً لم يخبرنا أي أحد عن ردات فعل، هذا فقط لتطمئن).
في اليوم التالي وبعده خذ كبسولة في الصباح وواحدة أخرى في المساء... إذا شعرت بمضايقة في معدتك اشرب المزيد من الماء.
بعدها بالتدريج زود الجرعة من كبسولتين باليوم إلى 3 أو 4 إذا أردت... لكن دائماً حافظ على فاصل زمني ساعتين على الأقل بين الجرعات... اقرأ المزيد عن بروتوكولات الاستخدام في http://jimhumble.biz خاصة 8 و11.
ملاحظة من علاء ومحمد: صار لنا حوالي عشر أيام نأخذ حبة أو اثنتين باليوم، الحمد لله لا يوجد مرض، لكننا لاحظنا بعد بضع ساعات من أول حبة يتحسن التنفس كثيراً وتزداد الطاقة، وأنا لاحظت أن التوتر المستمر في أكتافي بسبب الجلوس كثيراً أمام الحاسب، نقص كثيراً لأول مرة... ولم نلاحظ أي آثار جانبية... مرة واحدة أخذت حبة صباحاً على معدة فارغة فأحسست بقليل من الغثيان وزال بعد تناول قليل من الخضار والسمسم... يفضل أخذها بعد وجبة خضار خفيفة... بالتوفيق!
تصريح: هذه الكتابات هي للثقافة والمعلومات العامة... إنها تصف الاكتشافات التي حققها الكاتب والأعمال التي قام بها متطوعون ساعدوه... ندعو القراء لاستشارة الاختصاصيين الطبيين والعيادات الطبية في حالة المرض.
المقولات هنا حول MMS1 وMMS2 لم تدرسها أو تقيمها FDA...
MMS هو ملح معدني معروف مذاب في ماء مقطر.... MMS1 وMMS2 هي معقمات للماء...
التقارير الموضوعة في هذه الورقة لا تشخص، تعالج أو تشفي أو تمنع من أي مرض
إذا كان عندك أي حالة صحية، عليك حمل كامل المسؤولية الشخصية إذا أردت أن تختبر MMS1 أو MMS2
وعليك في الواقع استشارة طبيبك قبل استخدام الأملاح، المعادن، الأغذية، العطور، أصبغة الشعر، محسنات الجلد، مشروبات الدايت الحمية، الزيوت العطرية، اليود، سم الأفاعي، معاجين الأسنان، الكريمات، الأسبارتام، الكحول، السجائر، الصوابين، المواد الغذائية الحاوية على MSG، وأي منتج مذكور في هذه الورقة.
غاز ثنائي أكسيد الكلور (الذي ينتج بكميات ضئيلة من MMS1) هو عامل معقم للماء يستخدم كثيراً في أنظمة تعقيم الماء في كثير من المدن عبر العالم... هناك أدوية أو مواد مشابهة تبيعها المحلات هي: "Stabilized Oxygen" and "Vitamin O،" أو غيرها من الأسماء التجارية المعبأة بعيارات مختلفة... وحتى مخازن أدوات الرياضة تبيع نفس الملح المعدني مثل MMS1 (كلوريت الصوديوم) على شكل أقراص معقمة للماء يستخدمها الكشافة والصيادون.
f
المصدر والمزيد من المعلومات
http://www.muhammadkilani.com/articles_reader.php?id=159