أكدت صاحبة فكرة برنامج "البلد بارك" ومعدته الأولى "سهير سليمان" في تصريح خاص لـ "دي برس" أنها طرحت الفكرة على صاحب القناة "غسان عبود" الذي طلب أن يقدم البرنامج أحد وجوه المعارضة السورية وبخاصة "أيمن عبد نور" وتعلق "عبود" بالخيار كثيراً وأصر عليه رغم تردد "عبد النور" بداية الأمر.
السبب بالتردد ظهر بعد الحلقة الأولى حيث تبين أنه لا يعرف كما تقول سليمان كيفية الإعداد التلفزيوني "هو شخص اتكالي لا يعرف كيف يقوم بعمله في الوقت المناسب ما اضطرني أن أعمل على كافة التفاصيل ويأتي هو فقط للتصوير وبعد فترة وجيزة أبلغني بعض العاملين في القناة بأن عبد النور يغتابني وعندما سألته رفض الإجابة"، ما حدث بعدها وفقا لسليمان أن أيمن عبد النور أخبر مدير وصاحب القناة (غسان عبود) بأنها تعمل لصالح المخابرات السورية، وقد أرسلوها لتفشل المحطة وعندها قرر مدير القناة التخلي عن "سليمان" بناء على طلب من "عبد النور" المنتسب لحزب البعث والمعارض الحالي كما تصفه سليمان.
امتناع "سليمان" عن الحديث سابقاً لأي جهة إعلامية جاء على خلفية خبرتها كما تضيف بأن "عبد النور" يعتبر الشتيمة شهرة وأن الكلام في الإعلام وإن كان يضعه موضع المذنب والكاذب أو العميل لا يهم طالما أنه يعطيه شهرة من نوع ما على حد تعبيرها.
دي برس
السبب بالتردد ظهر بعد الحلقة الأولى حيث تبين أنه لا يعرف كما تقول سليمان كيفية الإعداد التلفزيوني "هو شخص اتكالي لا يعرف كيف يقوم بعمله في الوقت المناسب ما اضطرني أن أعمل على كافة التفاصيل ويأتي هو فقط للتصوير وبعد فترة وجيزة أبلغني بعض العاملين في القناة بأن عبد النور يغتابني وعندما سألته رفض الإجابة"، ما حدث بعدها وفقا لسليمان أن أيمن عبد النور أخبر مدير وصاحب القناة (غسان عبود) بأنها تعمل لصالح المخابرات السورية، وقد أرسلوها لتفشل المحطة وعندها قرر مدير القناة التخلي عن "سليمان" بناء على طلب من "عبد النور" المنتسب لحزب البعث والمعارض الحالي كما تصفه سليمان.
امتناع "سليمان" عن الحديث سابقاً لأي جهة إعلامية جاء على خلفية خبرتها كما تضيف بأن "عبد النور" يعتبر الشتيمة شهرة وأن الكلام في الإعلام وإن كان يضعه موضع المذنب والكاذب أو العميل لا يهم طالما أنه يعطيه شهرة من نوع ما على حد تعبيرها.
دي برس