أبدى مدرب منتخبنا الوطني لكرة القدم الفرنسي كلود لوروا ارتياحه للقرعة التي أوقعت منتخبنا بمواجهة منتخب طاجيكستان التصفيات الآسيوية لكأس العالم 2014 في البرازيل، ولكنه طلب تأجيل حضوره من 13 الشهر الحالي الى 16 منه.
وأسفرت قرعة الدور الثاني من التصفيات الآسيوية لكأس العالم 2014 وقوع منتخبنا الأول في مواجهة سهلة نسبياً أمام طاجيكستان، ما يفتح الباب للعبور بسهولة إلى الدور الثالث من التصفيات الآسيوية.
وفي اتصال هاتفي يوم الجمعة مع رئيس اتحاد الكرة فاروق سرية عبر الفرنسي لوروا عن ارتياحه للقرعة التي أوقعت منتخبنا بمواجهة المنتخب الطاجيكي، ولوجود وقت كاف وواف بالنسبة له لتطبيق برنامج تدريبي على أعلى مستوى.
وطلب الفرنسي لوروا تأجيل قدومه الى العاصمة دمشق الى 16 الشهر الحالي، ما دعا رئيس الاتحاد الى الى مطالبة الأول بواجب الحضور بيوم 13 الحالي وفقاً للاتفاق الأخير بينهما، وإلا فعليه أن يتحمل كافة الإجراءات القانونية المتعلقة بفسخ العقد لإخلاله بالبنود المتفق عليها.
وأكد السرية لوسائل الإعلام أن بحوزة الاتحاد العديد من العروض لمدربين كبار أمثال البرتغالي كويلهو، مشيراً الى أن الاحتمالات مفتوحة على كافة الاحتمالات.
وجاء توقف الدوري لغاية إعداد منتخباتنا الوطنية فرصة مناسبة ليجد اتحاد الكرة المساحة الزمنية والوقت المناسب الذي من شأنه أن يفسح المجال أمام جميع المنتخبات (الرجال والأولمبي والشباب والناشئين) لتستعد لامتحان التصفيات بشكل مثالي.
وكان رئيس اتحاد الكرة أكد بنفسه في تصريح سابق بأن إمكانات الاتحاد والاتحاد الرياضي العام قادرة على الإيفاء بالمتطلبات المادية لعقد لوروا مستغرباً وجود مثل هذا الطرح من قبل البعض.
وسيبدأ منتخبنا الوطني رحلته الجدية في التحضير لمشوار التصفيات في 16 الشهر الجاري وهو الموعد الجديد للوصول المرتقب للمدرب الفرنسي وكادره المرافق، كما سيعمد اتحاد الكرة إلى تسمية مدرب وطني يعمل إلى جانب الكادر الأجنبي بناء على طلب المدرب الفرنسي.
وأسفرت قرعة الدور الثاني من التصفيات الآسيوية لكأس العالم 2014 وقوع منتخبنا الأول في مواجهة سهلة نسبياً أمام طاجيكستان، ما يفتح الباب للعبور بسهولة إلى الدور الثالث من التصفيات الآسيوية.
وفي اتصال هاتفي يوم الجمعة مع رئيس اتحاد الكرة فاروق سرية عبر الفرنسي لوروا عن ارتياحه للقرعة التي أوقعت منتخبنا بمواجهة المنتخب الطاجيكي، ولوجود وقت كاف وواف بالنسبة له لتطبيق برنامج تدريبي على أعلى مستوى.
وطلب الفرنسي لوروا تأجيل قدومه الى العاصمة دمشق الى 16 الشهر الحالي، ما دعا رئيس الاتحاد الى الى مطالبة الأول بواجب الحضور بيوم 13 الحالي وفقاً للاتفاق الأخير بينهما، وإلا فعليه أن يتحمل كافة الإجراءات القانونية المتعلقة بفسخ العقد لإخلاله بالبنود المتفق عليها.
وأكد السرية لوسائل الإعلام أن بحوزة الاتحاد العديد من العروض لمدربين كبار أمثال البرتغالي كويلهو، مشيراً الى أن الاحتمالات مفتوحة على كافة الاحتمالات.
وجاء توقف الدوري لغاية إعداد منتخباتنا الوطنية فرصة مناسبة ليجد اتحاد الكرة المساحة الزمنية والوقت المناسب الذي من شأنه أن يفسح المجال أمام جميع المنتخبات (الرجال والأولمبي والشباب والناشئين) لتستعد لامتحان التصفيات بشكل مثالي.
وكان رئيس اتحاد الكرة أكد بنفسه في تصريح سابق بأن إمكانات الاتحاد والاتحاد الرياضي العام قادرة على الإيفاء بالمتطلبات المادية لعقد لوروا مستغرباً وجود مثل هذا الطرح من قبل البعض.
وسيبدأ منتخبنا الوطني رحلته الجدية في التحضير لمشوار التصفيات في 16 الشهر الجاري وهو الموعد الجديد للوصول المرتقب للمدرب الفرنسي وكادره المرافق، كما سيعمد اتحاد الكرة إلى تسمية مدرب وطني يعمل إلى جانب الكادر الأجنبي بناء على طلب المدرب الفرنسي.