قالت محامية بريطانية من فريق الدفاع عن جوليان أسانج ، مؤسس موقع " ويكيليكس"، إن الأخير سينشر خلال الفترة القريبة المزيد من برقيات سفارة الولايات المتحدة بدمشق ، وسفاراتها الأخرى في أوربا، حول علاقات واشنطن ببعض فصائل المعارضة السورية.
ونقل موقع سوري معارض عن المحامية تأكيدها: أن موضوعات البرقيات القادمة ستتمحور حول العناوين التالية:
محاضر لقاءات المحامي رياض الترك مع أركان السفارة بدمشق اعتبارا من صيف العام 2007 ، ولقاءاته في كندا خلال زيارته لها في العام 2005.
لقاءات عبد الحليم خدام مع جهات أميركية وإسرائيلية في باريس وبروكسل.
معلومات وتقارير حصلت عليها السفارة الأميركية بدمشق من قادة في " حزب الاتحاد الاشتراكي الديمقراطي" الذي يترأسه المحامي حسن عبد العظيم.
محاضر لقاءات بين موظفين في السفارة الأميركية بدمشق ونشطاء من "المجتمع المدني" مثل: سهير الأتاسي، المحامي هيثم المالح، المحامي خليل معتوق، النائب السابق رياض سيف، النائب السابق مأمون الحمصي.
الاتصالات التي قامت بها الولايات المتحدة لتأمين نقل بث قناة " بردى" من قمر " هوت بيرد" إلى قمر آخر بسبب عدم تمكن السوريين من الاعتماد على القمر الأول بشكل جيد.
اختراق المخابرات السورية لحركة العدالة والبناء وعلاقة أنس العبدة وأسامة المنجد بالمخابرات السورية قبل مجيئهما إلى أوربا،ـ الاتصالات التي أجراها أنس العبدة ، بتكليف من وكالة المخابرات المركزية الأميركية ، مع الأخوان المسلمين على خلفية مشاكلهم مع " إعلان دمشق"، وكيف شكّت "الوكالة" بأنه " شخص كذاب" ولم يقم بالدور المطلوب منه بسبب خشيته من أن يقضوا على دوره .
دور ضابط الاستخبارات الاسرائيلية نير بومس في " إدارة" شؤون عدد من فصائل المعارضة السورية.
تقارير تكشف أن عبد الحليم خدام غادر سفينة النظام السوري في العام 2005 بسبب "خديعة" تعرض لها من جهات استخبارية عربية وأجنبية أكدت له أن السفينة على وشك الغرق بعد اغتيال الحريري ، وكيف أعرب لاحقا عن ندمه على ذلك حين تبين له أن المعلومات التي تلقاها لا أساس لها.
علاقة "جبهة الخلاص الوطني" ، وبشكل خاص بعض قياداتها ( لا سيما خدام نفسه والدكتور صلاح عياش) بجهات استخبارية الأميركية ، ولقاءات عياش في واشنطن مع ضباط من وكالة المخابرات المركزية الأميركية.
دور رئيسة لجنة العلاقات الأوربية ـ الإسرائيلية في البرلمان الأوربي، يانا هيباسكوفا، في فتح قنوات اتصال بين قيادة " إعلان دمشق" في الخارج وجهات سياسية واستخبارية إسرائيلية اعتبارا من العام 2008 .
الدور الذي لعبته واشنطن ، بطلب من آل الحريري والاستخبارات السعودية ، في "فرض" الدكتور عبد الرزاق عيد على رئاسة " إعلان دمشق" في الخارج في مواجهة مرشحين آخرين ، لاسيما الأكراد منهم وعناوين أخرى.
ونقل موقع سوري معارض عن المحامية تأكيدها: أن موضوعات البرقيات القادمة ستتمحور حول العناوين التالية:
محاضر لقاءات المحامي رياض الترك مع أركان السفارة بدمشق اعتبارا من صيف العام 2007 ، ولقاءاته في كندا خلال زيارته لها في العام 2005.
لقاءات عبد الحليم خدام مع جهات أميركية وإسرائيلية في باريس وبروكسل.
معلومات وتقارير حصلت عليها السفارة الأميركية بدمشق من قادة في " حزب الاتحاد الاشتراكي الديمقراطي" الذي يترأسه المحامي حسن عبد العظيم.
محاضر لقاءات بين موظفين في السفارة الأميركية بدمشق ونشطاء من "المجتمع المدني" مثل: سهير الأتاسي، المحامي هيثم المالح، المحامي خليل معتوق، النائب السابق رياض سيف، النائب السابق مأمون الحمصي.
الاتصالات التي قامت بها الولايات المتحدة لتأمين نقل بث قناة " بردى" من قمر " هوت بيرد" إلى قمر آخر بسبب عدم تمكن السوريين من الاعتماد على القمر الأول بشكل جيد.
اختراق المخابرات السورية لحركة العدالة والبناء وعلاقة أنس العبدة وأسامة المنجد بالمخابرات السورية قبل مجيئهما إلى أوربا،ـ الاتصالات التي أجراها أنس العبدة ، بتكليف من وكالة المخابرات المركزية الأميركية ، مع الأخوان المسلمين على خلفية مشاكلهم مع " إعلان دمشق"، وكيف شكّت "الوكالة" بأنه " شخص كذاب" ولم يقم بالدور المطلوب منه بسبب خشيته من أن يقضوا على دوره .
دور ضابط الاستخبارات الاسرائيلية نير بومس في " إدارة" شؤون عدد من فصائل المعارضة السورية.
تقارير تكشف أن عبد الحليم خدام غادر سفينة النظام السوري في العام 2005 بسبب "خديعة" تعرض لها من جهات استخبارية عربية وأجنبية أكدت له أن السفينة على وشك الغرق بعد اغتيال الحريري ، وكيف أعرب لاحقا عن ندمه على ذلك حين تبين له أن المعلومات التي تلقاها لا أساس لها.
علاقة "جبهة الخلاص الوطني" ، وبشكل خاص بعض قياداتها ( لا سيما خدام نفسه والدكتور صلاح عياش) بجهات استخبارية الأميركية ، ولقاءات عياش في واشنطن مع ضباط من وكالة المخابرات المركزية الأميركية.
دور رئيسة لجنة العلاقات الأوربية ـ الإسرائيلية في البرلمان الأوربي، يانا هيباسكوفا، في فتح قنوات اتصال بين قيادة " إعلان دمشق" في الخارج وجهات سياسية واستخبارية إسرائيلية اعتبارا من العام 2008 .
الدور الذي لعبته واشنطن ، بطلب من آل الحريري والاستخبارات السعودية ، في "فرض" الدكتور عبد الرزاق عيد على رئاسة " إعلان دمشق" في الخارج في مواجهة مرشحين آخرين ، لاسيما الأكراد منهم وعناوين أخرى.