الرئيسية
[b][color=indigo][b]معركة حمص والسيطرة على بعض احيائها لم تكن صدفة أو أمراً عابرا في التمرد المسلح الذي تتعرض له سوريا منذ أشهر. كانت حمص العقدة التي رسم لها المشروع العربي العربي أن تكون منطقة حظر جوي في قرار مجلس الأمن لولا الفيتو الروسي والصيني.
حمص على الخارطة الدولية هي عقدة أنابيب النفط والغاز للقرن الواحد والعشرين سواء للخط التركي القطري إلى أوروبا أو للخط الإيراني إلى المتوسط أو الخط الروسي إلى البحر الأحمر.
تجمعت في بعض أحياء حمص مجموعات من أرجاء سوريا بداية ومن أنحاء العالم اليوم وتكدست أحدث أنواع السلاح وكميات من المال تفوق قدرات الدول
يكفي تذكر أن كل مهمة المراقبين التي عطل مؤامرتها شرفاء عرب على رأسهم الفريق الدابي ولدت لتوفير مظلة عربية لتمرد في حمص و نتذكر كلام الرئيس الأميركي التحذيري للدولة من دخول حمص ودعوة المسلحين لعدم إلقاء السلاح.
دار الزمان وفشل التدويل بعد فشل التعريب في حماية التمرد وبقي تحقيق الأمن الذي ينتظره السوريون من جيشهم رغم حجم التضحيات والعالم كله ينتظر ما سيجري في حمص بعدما إنقسم العالم حول سوريا ووقفت الأحلاف تنتظر تطورات الميدان في حمص كما تتنظر سائر المناطق التي سيطر عليها المسلحون فكما تسير معركة حمص سيكون مستقبل غيرها لذلك "الحسم السريع الذي تلوح بوادره في حمص سيغير خريطة المنطقة وربما العالم
حمص على الخارطة الدولية هي عقدة أنابيب النفط والغاز للقرن الواحد والعشرين سواء للخط التركي القطري إلى أوروبا أو للخط الإيراني إلى المتوسط أو الخط الروسي إلى البحر الأحمر.
تجمعت في بعض أحياء حمص مجموعات من أرجاء سوريا بداية ومن أنحاء العالم اليوم وتكدست أحدث أنواع السلاح وكميات من المال تفوق قدرات الدول
يكفي تذكر أن كل مهمة المراقبين التي عطل مؤامرتها شرفاء عرب على رأسهم الفريق الدابي ولدت لتوفير مظلة عربية لتمرد في حمص و نتذكر كلام الرئيس الأميركي التحذيري للدولة من دخول حمص ودعوة المسلحين لعدم إلقاء السلاح.
دار الزمان وفشل التدويل بعد فشل التعريب في حماية التمرد وبقي تحقيق الأمن الذي ينتظره السوريون من جيشهم رغم حجم التضحيات والعالم كله ينتظر ما سيجري في حمص بعدما إنقسم العالم حول سوريا ووقفت الأحلاف تنتظر تطورات الميدان في حمص كما تتنظر سائر المناطق التي سيطر عليها المسلحون فكما تسير معركة حمص سيكون مستقبل غيرها لذلك "الحسم السريع الذي تلوح بوادره في حمص سيغير خريطة المنطقة وربما العالم
