ذات يوم قربت مني فتاة في غاية الجمال صارحتني بحبها لي قالتلي احبك فماذال تتوقعون مني ان اقول لها قلت لها وبكل برودة اعصاب سأحوال ان احبك وكان هذا اخر يوم اراها فيه لاني في اليوم التالي سافرت الى الخليج لأكمل تعليمي الثانوي وبعد اسبوع تقريبا كنت جالسا على المقعد واذا نفسي تأخذو نفسا قويا وبدت نبضات قلبي تتسارع شيئا فشيئا وعقلي بدأ يفكر في تلك الفتاة فعرفت اني احبها فمرت الايام وسافرت الى الفتاة وصارحتها بحبي لها ففرحت ومازالت هي الاخرة تحبني ولم تنسني عشنا احلى اللحظات وجاء اليوم الذي لابد ان اسافر للخليج لأكمل تعليمي وكانت عيناها الرقيقتين تذرفان تلك الدموع الناعمة فقلت لها لاتخافي ياحبيبتي لن انساكي وسافرت وبعد مروري شهرين تقريبا قل إهتمامها بي توقفت عن الاتصال بي او حتى ارسال الرسائل ولا حتى تجيب على مكالماتي فأحسست بالحزن الشديد وبدأت أتوسوس بالتفكير فجاءني احساس انها نستني ومرت الايام وسافرت اليها ولكان لم طعتيني اي اهتمام كأني غير موجود امامها وأحستني أني غريب عنا اول مرة تراني
اصارحها ماذا بك لماذا نسيتيني بهاذهي السرعة فقالت لي ان لم انساك انا مازلت احبك فنظرت الى عينيها وهما تقولاني لي عكس كلامها وجاء اليوم الذي كشفتها على حقيقتها في احد الايام كان صديقي نائم عندي في المنزل واذا اتصفح الصور الذي في موبايله وهنا بان الامر كان لديه صورة قلبين اسمها واسمه فقال لي وانا لم اسأله هذي واحدة اخرى غير حبيبتك وبدأت بالبكاء وانا لم ابكي من 7 سنوات فحاولت ان اعيد قلبها الي لاكن بلا جدوى والمشكلة انها قالت لي انها ستندم لفراقها وجاء اليوم الذي يخونها صاحبي فبدأت هي بالبكاء انا من يومتها لشهر لم اريها نفسي وجاء اليوم الذي التقينا وبعد ساعتين رنتلي رنة على موبايلي فعاودتو الاتصال بها واذا اسمع اغنية هي وضعتها والكل يعرفها مانسيتك لاتظن اني نسيتك تبعت حسام جنيد فضحكت وجاء اليوم الذي اسافر الى الخليج ولاكن ليس للدراسة لأرا اهلي فقد اشتقت اليهم كثيرا وانما انا في تلك الفترة في بلد الفتاة كنت اكمل تعليمي الجامعي وانا في ذالك اليوم الذي سأسافر كان تنظر الي وفي عينيها الندم والحسرة وبكت وبعد عدة ايام من سفري رنتلي رنة وانا عاودتو الاتصال واذا تضع المقطع الثاني من اغنية حسام جنيد بعدك عني صرت انا طير الجريح والى اليوم انا بعيد عنها
وهاذهي هي قصة حبي في الحياة
اصارحها ماذا بك لماذا نسيتيني بهاذهي السرعة فقالت لي ان لم انساك انا مازلت احبك فنظرت الى عينيها وهما تقولاني لي عكس كلامها وجاء اليوم الذي كشفتها على حقيقتها في احد الايام كان صديقي نائم عندي في المنزل واذا اتصفح الصور الذي في موبايله وهنا بان الامر كان لديه صورة قلبين اسمها واسمه فقال لي وانا لم اسأله هذي واحدة اخرى غير حبيبتك وبدأت بالبكاء وانا لم ابكي من 7 سنوات فحاولت ان اعيد قلبها الي لاكن بلا جدوى والمشكلة انها قالت لي انها ستندم لفراقها وجاء اليوم الذي يخونها صاحبي فبدأت هي بالبكاء انا من يومتها لشهر لم اريها نفسي وجاء اليوم الذي التقينا وبعد ساعتين رنتلي رنة على موبايلي فعاودتو الاتصال بها واذا اسمع اغنية هي وضعتها والكل يعرفها مانسيتك لاتظن اني نسيتك تبعت حسام جنيد فضحكت وجاء اليوم الذي اسافر الى الخليج ولاكن ليس للدراسة لأرا اهلي فقد اشتقت اليهم كثيرا وانما انا في تلك الفترة في بلد الفتاة كنت اكمل تعليمي الجامعي وانا في ذالك اليوم الذي سأسافر كان تنظر الي وفي عينيها الندم والحسرة وبكت وبعد عدة ايام من سفري رنتلي رنة وانا عاودتو الاتصال واذا تضع المقطع الثاني من اغنية حسام جنيد بعدك عني صرت انا طير الجريح والى اليوم انا بعيد عنها
وهاذهي هي قصة حبي في الحياة