منذ اكتشاف الكواكب والأجرام السماوية الأخرى في العهد الحديث لعلم الفلك
كان هنااك اعتقادان بالنسبة لمصير الكون وهما :-
1-الاستمرار في التوسع
2-التدمر والتلاشي
وكان الاعتقاد الأول وهو التوسع المستمر هو السائد حتى وضع العالم انشتاين قانون يوضح العلاقة بين الطاقة الحركية والكتلة للجسيمات المتركة
والتي تنص أن الجسم الذي يتحرك بعجلة (سرعته بتزايد) فإن طاقته الحركية سوف تزداد والبتالي فإن كتلته ستزداد
وبناء على ذالك تم التأكيد على أن الكون سائر إلى التدمر ولكن كيف
ان جميع الجرام السماوية تتحركة بعجلة ( سرعة متزايدة ولكن بشكل بطيء) وبالتالي فإن كتلتها سوف تزيد وبما أن الكتلة زادت فإن التجاذب الكتلي بين الاجرام السماوية سوف تزداد
(العلاقة طردية مع مربع كتلة كل جسم) والبتالي عند وصول الكتلة إلى الحد الحرج فإن الاجرام سوف تبدأ
بالانجذاب وبعد ذلك تصطدم الاجرام مع بعضها ويتلاشا الكون
وهذا ما ورد في القرآن عن مصير الكون
منقول عن احد المنتديات
كان هنااك اعتقادان بالنسبة لمصير الكون وهما :-
1-الاستمرار في التوسع
2-التدمر والتلاشي
وكان الاعتقاد الأول وهو التوسع المستمر هو السائد حتى وضع العالم انشتاين قانون يوضح العلاقة بين الطاقة الحركية والكتلة للجسيمات المتركة
والتي تنص أن الجسم الذي يتحرك بعجلة (سرعته بتزايد) فإن طاقته الحركية سوف تزداد والبتالي فإن كتلته ستزداد
وبناء على ذالك تم التأكيد على أن الكون سائر إلى التدمر ولكن كيف
ان جميع الجرام السماوية تتحركة بعجلة ( سرعة متزايدة ولكن بشكل بطيء) وبالتالي فإن كتلتها سوف تزيد وبما أن الكتلة زادت فإن التجاذب الكتلي بين الاجرام السماوية سوف تزداد
(العلاقة طردية مع مربع كتلة كل جسم) والبتالي عند وصول الكتلة إلى الحد الحرج فإن الاجرام سوف تبدأ
بالانجذاب وبعد ذلك تصطدم الاجرام مع بعضها ويتلاشا الكون
وهذا ما ورد في القرآن عن مصير الكون
منقول عن احد المنتديات