تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
لكل منَّا "عاداته السيئة" و أنماطه و طقوسه الخاصة في النوم أو الدراسة، أو العمل… هناك من لا ينام دون مخدته الخاصة، و لا يستغني عنها حتى في أسفاره…كما لا يستغني الطفل عن مصاصته... هناك من لا يعرف النوم إذا ما ظل ضوء طفيف للتلفاز أو أي جهاز يصدر صوتا رتيبا، كدقات ساعة على الحائط أو صوت ثلاجة أو أي آلة تقض مضجعه بينما يحاول هو أن يخلد للراحة…هناك من لا يستطيع النوم بجوارب، و هناك من لا يستطيع أن ينام إلا إذا ترك رجليه دون غطاء، و هناك من لا ينام إلا إذا تغطى من رأسه إلى أخمص قدميه…
هناك من لا يستطيع الدراسة أو العمل إذا ما كان هناك ضجيج، أو حتى أي صوت مهما كان بسيطا… و هناك من هو على العكس، لا يستطيع أن يدرس إلا على صوت الموسيقى… و قد يشترط أيضا تكوت صاخبة بما فيه الكفاية، لكي يستطيع التركيز…
ما هي أسوأ عاداتك أو طقوسك التي قد تؤثر على حياتك اليومية إذا ما لم تستطع ممارستها؟
لكل منَّا "عاداته السيئة" و أنماطه و طقوسه الخاصة في النوم أو الدراسة، أو العمل… هناك من لا ينام دون مخدته الخاصة، و لا يستغني عنها حتى في أسفاره…كما لا يستغني الطفل عن مصاصته... هناك من لا يعرف النوم إذا ما ظل ضوء طفيف للتلفاز أو أي جهاز يصدر صوتا رتيبا، كدقات ساعة على الحائط أو صوت ثلاجة أو أي آلة تقض مضجعه بينما يحاول هو أن يخلد للراحة…هناك من لا يستطيع النوم بجوارب، و هناك من لا يستطيع أن ينام إلا إذا ترك رجليه دون غطاء، و هناك من لا ينام إلا إذا تغطى من رأسه إلى أخمص قدميه…
هناك من لا يستطيع الدراسة أو العمل إذا ما كان هناك ضجيج، أو حتى أي صوت مهما كان بسيطا… و هناك من هو على العكس، لا يستطيع أن يدرس إلا على صوت الموسيقى… و قد يشترط أيضا تكوت صاخبة بما فيه الكفاية، لكي يستطيع التركيز…
ما هي أسوأ عاداتك أو طقوسك التي قد تؤثر على حياتك اليومية إذا ما لم تستطع ممارستها؟