ارتفع معدل البطالة في الولايات المتحدة إلى أعلى مستوى له منذ 26 عاما ليصل إلى نحو 9 % , وذلك جراء تداعيات الأزمة المالية العالمية.
وأظهرت بيانات نشرتها وزارة العمل الأمريكية الجمعة إن "معدل البطالة ارتفع إلى 8.9%، وهو أعلى معدل منذ أيلول 1983", لافتة إلى أن "أرباب العمل الأمريكيين سرحوا في نيسان الماضي 539 ألف عامل وموظف, وهو الأقل عددا منذ تشرين الأول الماضي".
وجاءت بيانات وزارة العمل الأمريكية أفضل من التوقعات التي أشارت إلى أن سوق العمل الأمريكي سيخسر أكثر من 600 ألف فرصة عمل في نيسان الماضي, الأمر الذي يعتبر مؤشرا على تحسن في سوق العمل بالولايات المتحدة التي تتعرض لأسوأ ركود اقتصادي منذ أزمة ثلاثينيات القرن الماضي.
وتركزت خسائر سوق العمل الأمريكية في القطاع الخدمي بنحو 269 ألف موظف, تلاه قطاع الصناعة بـ 149 ألف, وقطاع البناء 110 آلاف موظف.
يشار إلى أن الاقتصاد الأمريكي خسر منذ بدء الركود في كانون الأول عام 2007 نحو 5.7 مليون وظيفة, وذلك بحسب بيانات وزارة العمل الأمريكية.
وأظهرت بيانات نشرتها وزارة العمل الأمريكية الجمعة إن "معدل البطالة ارتفع إلى 8.9%، وهو أعلى معدل منذ أيلول 1983", لافتة إلى أن "أرباب العمل الأمريكيين سرحوا في نيسان الماضي 539 ألف عامل وموظف, وهو الأقل عددا منذ تشرين الأول الماضي".
وجاءت بيانات وزارة العمل الأمريكية أفضل من التوقعات التي أشارت إلى أن سوق العمل الأمريكي سيخسر أكثر من 600 ألف فرصة عمل في نيسان الماضي, الأمر الذي يعتبر مؤشرا على تحسن في سوق العمل بالولايات المتحدة التي تتعرض لأسوأ ركود اقتصادي منذ أزمة ثلاثينيات القرن الماضي.
وتركزت خسائر سوق العمل الأمريكية في القطاع الخدمي بنحو 269 ألف موظف, تلاه قطاع الصناعة بـ 149 ألف, وقطاع البناء 110 آلاف موظف.
يشار إلى أن الاقتصاد الأمريكي خسر منذ بدء الركود في كانون الأول عام 2007 نحو 5.7 مليون وظيفة, وذلك بحسب بيانات وزارة العمل الأمريكية.