منتدى فور جامعة 4jam3a - طلاب كلية اقتصاد طرطوس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المنتدى الطلابي الأول في طرطوس .. والحاضر يعلم الغايب


2 مشترك

    السيناريو الإسرائيلي لضرب إيران (تقدير إستراتيجي)

    محمد عفارة
    محمد عفارة
    جامعي ذهبي
    جامعي ذهبي


    ذكر
    عدد المساهمات : 2250
    العمر : 38
    المكان : أتستراد ــــــــــ
    المزاج : الحمدلله تمااام
    الدراسة : اقتصاد
    السنة الدراسية : متخرج
    المستوى : 409
    نقاط : 3507
    تاريخ التسجيل : 10/10/2008

    السيناريو الإسرائيلي لضرب إيران (تقدير إستراتيجي) Empty السيناريو الإسرائيلي لضرب إيران (تقدير إستراتيجي)

    مُساهمة من طرف محمد عفارة الأحد يوليو 19, 2009 2:37 am

    هذا
    التحليل منقول عن موقع اسلام اونلاين-تطورات متسارعة تشهدها المنطقة خلال
    الأسابيع الأخيرة، كلها تشير إلى أن تحركا عسكريا ما، قد تشهدها الأجواء
    والسواحل والأراضي المجاورة، وغالبا ستكون وجهتها إيران.


    لن



    نأتي بجديد إذا ما قلنا أن التركيز الإسرائيلي منذ العاشر من فبراير
    الماضي، يوم إعلان فوز اليمين الإسرائيلي بالانتخابات البرلمانية، هو على
    الملف النووي الإيراني المتقدم على أي ملف، بما فيها عملية التسوية مع
    الفلسطينيين، وإمكانية عقد اتفاق سلام مع السوريين.

    وفي ظل تنامي المؤشرات الميدانية الأخيرة، والتحركات السياسية، واللقاءات
    المكوكية، السرية منها والعلنية، بات من الواضح أن شيئا ما يحضر لإيران،
    وأن المنطقة حبلى بتطورات قد تبدو "دراماتيكية"، لا يعلم أحد عقباها، فكيف
    سيبدو الأمر؟.

    تراجع أمريكي وتقدم إسرائيلي

    جاء التدخل العسكري الأمريكي في العراق وأفغانستان، ليعزز المخاوف
    الإيرانية من مغبة نقل هذا التدخل إلى أراضيها، في ضوء القناعات التي سادت
    أوساطها من أن نشر القوات العسكرية الأمريكية على طول حدودهم، وما تابعوه
    من قيامهم بإزالة أنظمة حكم بواسطة القوة، رسالة موجهة لهم بالدرجة
    الأولى، وأن واشنطن قد تبدو ماضية في هذه السياسة، بالرغم من تبدل
    الإدارات، ومرونة التصريحات، بين بوش وأوباما.

    وقد جاءت تصريحات نائب الرئيس الأمريكي "جو بايدن" الأخيرة لتعيد التأكيد
    أنها لا تلغي بتاتا إمكانية غض طرف واشنطن عن لجوء إسرائيل للخيار العسكري
    ضد إيران، إن لم تنجح الخيارات الأخرى في وقف التطوير الذاتي لمشروعها
    النووي. علما بأن إسرائيل من وجهة النظر الإيرانية قوة إقليمية لا يمكن
    تجاهلها، في ضوء إمكانياتها العسكرية وقدراتها التسليحية، وتعتبر ذراعا
    طويلا للولايات المتحدة، وبالتالي يمكن أن تفاجئهم في أي لحظة.

    ومن وجهة نظر الإيرانيين، تسعى إسرائيل بكل جهدها لتقويض تمددهم الحاصل في
    المنطقة، من خلال التعاون مع واشنطن وبعض حلفاء المنطقة، على أمل المس
    بإيران في النهاية، لذلك ما زالت المخاوف مصدرها إسرائيلي للقيام بعملية
    عسكرية ضد مفاعلاتها النووية، انفراديا أو تنسيقيا.

    كما تزايدت التخوفات في إيران من التهديد الإسرائيلي في الآونة الأخيرة،
    في ضوء ارتفاع أصوات شخصيات نافذة في مستويات صنع القرار الإسرائيلي تطالب
    بوقف سير إيران في تطوير برنامجها النووي، حتى لو تطلب ذلك عملية عسكرية،
    إن فشلت الجهود السياسية.

    على هذه الخلفية، تباينت المخاوف الإيرانية من مغبة الضربة العسكرية
    الإسرائيلية، ارتفعت حينا، وانخفضت حينا آخر، حسب ما يرد من إشارات
    ميدانية أو سياسية تعزز هذا الخيار أو تراجعه.

    وفي حين وصل التخوف الإيراني من عملية عسكرية من قبل الولايات المتحدة
    ذروته عام 2003، فإنه تراجع رويدا رويدا في ضوء التأثير السلبي للتجربة
    الأمريكية في العراق، وتورطها في أفغانستان، ومجيء إدارة أوباما التي
    تجتهد في تغيير أسلوبها ولهجتها مع إيران، مع الحفاظ على الثوابت التي
    وضعتها إدارة بوش المنصرفة.

    كل ذلك، مقابل تزايد المخاوف والتهديدات القادمة من جهة إسرائيل، بناء على عدة إشارات:









    بسبب هذه المخاوف المتزايدة، اتخذت إيران عددا من الخطوات، بعضها عملية
    وأخرى رمزية، في محاولة منها لردع إسرائيل من مغبة تنفيذ عملية عسكرية
    ضدها، في هذا الموضوع بالذات، تواجه إيران صعوبات جادة أوردها الباحث
    الإسرائيلي د.أفرايم كام، مساعد رئيس معهد أبحاث الأمن القومي، في دراسة
    نشرت أواخر العام الماضي، على النحو التالي:ـ











    طبيعة الرد الإيراني

    في ضوء ذلك، تحاول إيران تقديم صورة ردعية لها مكونة من عدة عناصر مركبة،
    وتحاول إرسال رسائل مزدوجة على لسان مسئوليها تتركز في طبيعة الرد
    الإيراني المتوقع:













    وبالرغم من أن الإيرانيين باتوا على قناعة بتراجع إمكانية توجيه ضربة
    أمريكية لبلادهم، فلا يمنعهم ذلك من وضع احتمالية لجوء إسرائيل لضرب
    بلادهم، والعمل على تغيير النظام بوسائل عسكرية، من خلال:

    أ‌- مهاجمة مرافق البنى التحتية، والمستودعات الإستراتيجية.
    ب‌- تدمير المؤسسات الحيوية في الدولة.
    ت‌- تشويش طرق الحياة العامة.
    ث‌- الضغط على السكان، في محاولة للتأثير على النظام.

    علما بأن إيران تمتلك عددا من الردود المتوقعة ضد إسرائيل إذا ما هاجمتها،
    منها ما أورده الباحث العسكري الإسرائيلي "داني شوهام" في دراسته المنشورة
    في مجلة "نتيف" في يناير 2009، على النحو التالي:

    أ‌- إطلاق مكثف للصواريخ تجاه إسرائيل، وسيكون ذلك الرد الأكثر توقعا
    وسرعة، فهي تمتلك عدة مئات من صواريخ شهاب، التي يغطي مداها كامل الأراضي
    الإسرائيلية، وفي ضوء أن صاروخ شهاب غير دقيق، فستلجأ إيران لاستخدامه ضد
    مناطق كبيرة، لاسيما ضد المدن السكانية، وربما تلجأ لاستهداف المفاعل
    النووي في ديمونا.

    ويجب التذكر أيضا أن إيران تمتلك قدرات قتالية كيماوية وبيولوجية، وإذا ما
    زودت تلك الصواريخ بهذه الرؤوس، فسيسفر ذلك عن خسائر إسرائيلية هائلة غير
    متوقعة.

    ب‌- الاستعانة بالقذائف الصاروخية من حزب الله ضد إسرائيل، حيث تعول إيران
    على استثارة "العالم الشيعي" في حال هاجمتها إسرائيل، ويمكن أن تلجأ لحزب
    الله فعلا، السؤال هنا: لأي مدى سيكون الحزب مستعدا لفتح جبهة قتالية مع
    إسرائيل، وهو يحاول منذ حرب لبنان الثانية الحفاظ على الهدوء، تخوفا من رد
    عسكري إسرائيلي مكثف غير مسبوق ضده.

    ت‌- تنفيذ عمليات انتحارية ضد إسرائيل بواسطة منظمات فلسطينية، فمن الممكن
    الافتراض لجوء إيران لهذه الوسيلة، لاسيما وأنها عملت كل ما بوسعها لتفعيل
    العمل المسلح ضد إسرائيل، من خلال علاقاتها الحميمة مع حركتي حماس
    والجهاد، لكن هناك شكوكا حول مدى الموافقة التي ستعطيها هذه المنظمات، غير
    المرتبطة تنظيميا بإيران، في ضوء أن مصلحة حماس اليوم هي المحافظة على
    التهدئة.

    ث‌- تنفيذ عمليات مسلحة ضد أهداف إسرائيلية ويهودية، خارج إسرائيل، كما
    حصل في هجوم العاصمة الأرجنتينية خلال التسعينات، مستغلة البنى
    المعلوماتية الاستخبارية في مختلف أنحاء العالم، وأوساط الجاليات الشيعية،
    وسيكون هذا من أهم الأساليب التي سيلجأ إليها الإيرانيون، حيث سيجتهدون في
    عدم ترك أي علامات تربط بينهم وبينها.

    مخاوف إقليمية

    كلمة ختامية إجمالية، فإن إيران تمتلك عدة خيارات عملية واقعية للرد على
    أي ضربة عسكرية إسرائيلية قد توجه لها، ما من شك في أنها سترد، ولن تذهب
    في طريق من سبقها في بعض العواصم العربية، ولكن في ظل القدرات العسكرية
    المحدودة التي تحوزها، فالمتوقع أن يكون ردها قاسيا، لكن على المدى البعيد
    لن يكون له تبعات إستراتيجية ذات تأثيرات كبيرة، على الأقل من وجهة النظر
    الإسرائيلية..كيف ذلك؟.

    بالرغم من القراءة الواقعية من محدودية الرد العسكري الإيراني على توجيه
    أي ضربة عسكرية ضد منشآتها النووية، فإن هناك مخاوف تسود أوساط عدد من
    الحكومات العربية والغربية من مغبة أن يكون للرد نتائج خطيرة، وهذه
    المخاوف لها ما يدعمها:









    أيضا هناك تبعات ونتائج متوقعة إضافية، مرتبطة بعدد من الدول التي ستمتنع
    عن المشاركة في توجيه الضربة العسكرية لإيران، حرصا على الحفاظ على
    علاقاتها معها، والفرضية المقبولة على الكثير من الأطراف أن أي عملية
    عسكرية إسرائيلية ضد طهران، لن تمنعها من مواصلة طريقها نحو حيازة سلاح
    نووي، لكنها قد تنجح في تأجيله بعض الوقت، وقد تمنحها شرعية دولية بعد أن
    تتعرض لمثل هذا الهجوم.

    أخيرا، فإن أي ضربة عسكرية ضد الدولة الإيرانية، قد تعمل على رفع حجم
    التأييد الشعبي في أوساط الإيرانيين لصالح النظام الإسلامي، بعد حالة
    الاضطراب التي أعقبت الانتخابات الرئاسية الأخيرة.

    اسلام اونلاين











    1- تزايد المباحثات الماراثونية بين واشنطن وتل أبيب، خلال العام الأخير،
    والزيارات المكوكية للمسئولين فيهما، وجاءت هذه الزيارات في كل مستوياتها
    السياسية والأمنية والعسكرية، حيث حضرت المسألة الإيرانية بكل قوة خلال
    المباحثات.

    2- الهجوم الجوي الناجح الذي استهدف منشأة نووية سورية في سبتمبر 2007،
    رأت فيه إيران عودة من جديد لتزايد الدوافع نحو العملية العسكرية ضدها؛
    مما دفع بالرئيس "بوش" في حينه لأن يعلن أن هذه الضربة رسالة موجهة
    لطهران، وكان من الواضح أن الإيرانيين أبدوا قلقا متزايدا من حقيقة أن أي
    دولة عربية أو إسلامية، لم تستنكر ذلك الهجوم.

    3- تزايد الإشارات الدالة على الإعداد للعملية العسكرية ضد إيران، في ضوء
    انتشار التقارير حول التدريبات العسكرية التي أجراها سلاح الجو الإسرائيلي
    في عرض البحر المتوسط، وكأنه إعداد للقوات لتنفيذ العملية ضد إيران.

    4- ما تم تداوله مؤخرا حول نشر غواصة نووية إسرائيلية في سواحل البحر
    الأحمر، والتسريبات التي تم نفيها لاحقا حول سماح بعض الدول العربية لمرور
    الطائرات الإسرائيلية عبر أجوائها.


    1- كيف يمكن بالفعل القيام بخطوات ردعية تجاه الولايات المتحدة، ودولة
    قوية ذات قدرات عسكرية كإسرائيل، لاسيما وأن الأولى لها تجارب عسكرية
    سابقة في السنوات السابقة في العراق وأفغانستان.

    2- بالرغم من أن القوات المسلحة الإيرانية كبيرة، وهي الأكبر في الشرق
    الأوسط من ناحية العدد والعتاد، إلا أن فعاليتها التقليدية محدودة نسبيا،
    وتتمثل نقطة الضعف الأكثر فيها في الأسلحة والعتاد التقليدي، القديم وغير
    المطور في معظم جوانبه.

    3- الولايات المتحدة من جهتها، ودول أوروبا، لا تزود إيران بأسلحة ذات
    جودة عالية، وفعالية مرتفعة، منذ أيام الثورة الإسلامية، فيما قامت روسيا
    والصين بتزويدها بأسلحة حديثة نسبيا، وخلال سنوات التسعينات من القرن
    الماضي وقعت صفقات لبيع الأسلحة.

    4- رغم أن صناعة الأسلحة الإيرانية تتسع في مختلف المجالات، إلا أنها لم تأخذ البعد النوعي في انتقاء الأسلحة الأكثر فعالية.

    5- نتيجة لهذا الضعف التسليحي في هذه الناحية، لا تستطيع إيران عمليا
    التعامل مع أي هجوم عسكري إسرائيلي على منشآتها النووية، لكنها ستتمكن من
    الرد على هذا الهجوم الافتراضي، واستهداف المصالح الأمريكية، ما قد يأتي
    بردود فعل عسكرية أمريكية ستأتي على باقي المنشآت الإيرانية في مختلف
    القطاعات.



    1- عنصر أساسي في الرد، سيتمثل باستخدام مكثف للصواريخ والقذائف، سواء ضد
    إسرائيل مباشرة، أو ضد القواعد العسكرية الأمريكية المنتشرة في دول
    الخليج، وهناك إمكانية لمهاجمة إسرائيل عبر الطائرات المقاتلة.

    2- لن تعمل طهران على الحد من ردها العسكري، وستقوم بالمس واستهداف المصالح الحيوية للطرف المهاجم في جميع أنحاء العالم.

    3- إذا كانت الولايات المتحدة هي الطرف المهاجم، ستباشر إيران فورا
    باستهداف قواتها العسكرية الموجودة في العراق وأفغانستان، لاسيما وأن جميع
    قواعدها المنتشرة في الشرق الأوسط في متناول الصواريخ الإيرانية.

    4- أما إن هاجمت إسرائيل، فإن العالم الإسلامي عموما، بما فيه المنظمات الموالية لإيران، وعلى رأسها حزب الله، سيوجه لها ضربة قاسية.

    5- العمل من خلال العمليات الاستشهادية، على إغلاق مضيق هرمز، للتشويش على
    تدفق النفط من الخليج، والتسبب في ارتفاع هائل في أسعاره ليصل وفق بعض
    التقديرات إلى 250 دولار للبرميل الواحد.

    6- العمل ضد كل دولة تستخدم أراضيها من قبل الولايات المتحدة، لمهاجمتها.












    1- تسود العالم أجواء قلق من الرد والرد المضاد على العملية العسكرية
    الإسرائيلية ضد إيران، سواء في المجال العسكري أو المجال "العملياتي"،
    التي من شأنها التسبب في خلخلة استقرار المنطقة، خاصة وأن أي عملية عسكرية
    ضد إيران ستفتح حسابا طويل الأمد معها لسنين طويلة، كما يخشون من انتشار
    المشاعر المعادية للغرب في أوساط العالم العربي والإسلامي.

    2- تصور إيران نفسها على أنها دولة لها قدرة على العزم لتوجيه ردها ضد أي
    عملية عسكرية تستهدفها فترة طويلة المدى، وتتعمد التأكيد على أنها تشكل
    تهديدا ضد من يفكر بمهاجمتها.

    3- إذا ما فشلت الضربات العسكرية الإسرائيلية ضد المنشآت النووية
    الإيرانية، ستكون نتائجها بعيدة المدى أكثر كارثية فيما لو لم توجه ضربة
    من الأساس.

    4- في كل الأحوال يمكن الافتراض، أن الضربة العسكرية الإسرائيلية المتوقعة
    والرد القادم عليها، ستؤدي حتما لارتفاع أسعار النفط لفترة من الزمن ليست
    معلومة، وهي نتيجة غير مفضلة على الإطلاق في ظل الأزمة المالية العالمية
    المتفاقمة يوما بعد يوم.






    رشيد دعبول
    رشيد دعبول
    جامعي برونزي
    جامعي برونزي


    ذكر
    عدد المساهمات : 205
    العمر : 37
    المكان : طرطوس ميعار شاكر
    المزاج : رايق
    الدراسة : اقتصاد
    السنة الدراسية : 4
    المستوى : 5
    نقاط : 463
    تاريخ التسجيل : 22/02/2009

    السيناريو الإسرائيلي لضرب إيران (تقدير إستراتيجي) Empty رد: السيناريو الإسرائيلي لضرب إيران (تقدير إستراتيجي)

    مُساهمة من طرف رشيد دعبول الأحد يوليو 19, 2009 3:54 am

    مشكور كتير محمد ع الموضوع الحلو والمهم
    برأيي انو اي عملية على ايران سواء من امريكا او اسرائيل بدها تغير خارطة العالم ليش ؟؟؟
    لانو موعملية على افغانستان الفقيرة والامكانياتها المحدودة
    ولا على العراق اللي كان ولساتو مقسم ونظامو فاسد
    هي ايران :ايران اللي اقتربت كتير من تحقيق الاكتفاء الذاتي الاستراتيجي من عتاد واسلحة وماشابه هي واحد .
    اتنين:ايران جزء من استراتيجيتا بتعتمد على حزب الله المتاخم لاسرائيل واللي ما رح يتردد لحظة وحدة بقصف اسرائيل
    وببيان لاحد مسؤؤلي حزب الله ان الحزب قادر على ضرب اسرائيل بالصواريخ مدة شهرين متواصلين
    لذلك رد اسرائيل رح يكون على جبهتين اذا افترضنا انو الفصائل الفلسطينية ما رح تتدخل. والشي الاكيد انو رح تتدخل لانها من زمان ناطرة هيك فرصة.
    البعض بيقول انو امريكا ما رح تشارك بالضربة وانو سياستها تغيرت وزيارات الرئيس الامريكي وما بعرف شو كمان ,هاد كللوعملية تنويم مغناطيسي لضمان المطارات والموانىء والممرات للغواصات متل بعض الدول
    اي تدخل عسكري ضد ايران رح تكون مقبرة ورح تمحي اسرائيل عن وجه الارض واسرائيل الخاسر الاكبرفيها
    مشكووووور محمد بتمنى متابعة التطورات بهالموضوع

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 07, 2024 4:14 pm