لدى استعراض الواقع السياحي لمشروع عمريت والموقع منذ 1972 مع وزارة السياحة وأهل الشأن أكد مدير عام الآثار الدكتور بسام جاموس أن الجهاز الفني لديه يعطي الجواب حول الاسبار للمواقع الأثرية بالمشروع خلال تشرين القادم وصولا إلى تقليل الحرم هناك والبالغ 70 دونم.
جاء ذلك من خلال مناقشه ما آلت إليه مشاريع السياحة المتعثرة ومن ضمنها شركة عمريت للسياحة, وبيّنت الشركة أن الأسباب تعود إلى تحفظ الآثار لمدة زادت عن ال 34 سنة ولازالت ! , فلا سبرت ولا هي وافقت عما سبر بحجة الآثار, وهكذا بقي المشروع متوقفا لتاريخه ومن خلال هذا التاريخ يمكن البدء في المشروع مجددا وكذلك الأمر أوقفت الآثار المخطط التنظيمي لبلدة أرواد سيما المشاريع السياحية لمده زادت عن الثلاثة عقود بحجة أن البلدة بالكامل أثار إلى أن أفرجت عنها الشهر الماضي وأبقت على المواقع الأثرية فقط.
منوهين أن أوابد طرطوس زاد عددها عن ال 130 موقع اثري, ومعظمها بلا حراسه ويتعرض للنهب كما في عمريت والكهف وحصن سلمان وتل كزل بحجه عدم توفر الاعتمادات والحراس, في حين أزيل قصر أثري في بانياس أمام أعين الكل ولم تشمله الآثار بحجة عدم استكمال إجراءات وضع الإشارة.
وبيّن مدير عام الآثار أن المطلوب وضع مخطط عام لمشروع الكرنك للسماح لإقامة ما ورد بالعقد علما أن الموقع مستثمر منذ 20 سنة, وبذلك أضافت عقبة أخرى أمام المشاريع السياحية.
الدكتور عاطف النداف أكد أن المحافظة جاهزة لتقديم كل ما يلزم من اجل الأوابد الأثرية شريطة العمل والانتهاء من كل العقبات التي حالت دون الاستثمار منذ زمن وهذا يؤدي إلى خسائر بقيمه الزمن .
منوهين أن ورش عمل سوف تكثف لهذه الغاية لحل إشاكالات عمريت و أرواد والكرنك من سبر وتقليص للحرم ووضع المخططات النهائية لمواقع الآثار إن وجدت.
جاء ذلك من خلال مناقشه ما آلت إليه مشاريع السياحة المتعثرة ومن ضمنها شركة عمريت للسياحة, وبيّنت الشركة أن الأسباب تعود إلى تحفظ الآثار لمدة زادت عن ال 34 سنة ولازالت ! , فلا سبرت ولا هي وافقت عما سبر بحجة الآثار, وهكذا بقي المشروع متوقفا لتاريخه ومن خلال هذا التاريخ يمكن البدء في المشروع مجددا وكذلك الأمر أوقفت الآثار المخطط التنظيمي لبلدة أرواد سيما المشاريع السياحية لمده زادت عن الثلاثة عقود بحجة أن البلدة بالكامل أثار إلى أن أفرجت عنها الشهر الماضي وأبقت على المواقع الأثرية فقط.
منوهين أن أوابد طرطوس زاد عددها عن ال 130 موقع اثري, ومعظمها بلا حراسه ويتعرض للنهب كما في عمريت والكهف وحصن سلمان وتل كزل بحجه عدم توفر الاعتمادات والحراس, في حين أزيل قصر أثري في بانياس أمام أعين الكل ولم تشمله الآثار بحجة عدم استكمال إجراءات وضع الإشارة.
وبيّن مدير عام الآثار أن المطلوب وضع مخطط عام لمشروع الكرنك للسماح لإقامة ما ورد بالعقد علما أن الموقع مستثمر منذ 20 سنة, وبذلك أضافت عقبة أخرى أمام المشاريع السياحية.
الدكتور عاطف النداف أكد أن المحافظة جاهزة لتقديم كل ما يلزم من اجل الأوابد الأثرية شريطة العمل والانتهاء من كل العقبات التي حالت دون الاستثمار منذ زمن وهذا يؤدي إلى خسائر بقيمه الزمن .
منوهين أن ورش عمل سوف تكثف لهذه الغاية لحل إشاكالات عمريت و أرواد والكرنك من سبر وتقليص للحرم ووضع المخططات النهائية لمواقع الآثار إن وجدت.