في
الوقت الذي تتزايد فيه المطالب بوضع حد لها بعد أن تزايدت الأضرار التي
تلحقها بالاقتصاد الوطني جراء الكميات الكبيرة من المشتقات النفطية التي
تذهب عبرها وجراء الأضرار الكبيرة التي تلحق بخطوط النقل ذاتها لا تزال
عمليات الاعتداء على الخطوط النفطية مستمرة بوتائر تزداد بين الفينة
والأخرى وسط عجز الإجراءات المتخذة عن قمعها حتى الآن.
حيث
أفاد علي مرعي رئيس نقابة عمال النفط في اتحاد عمال دمشق بأنّ محاولة
اعتداء أخرى حصلت على هذه الخطوط في منطقة العتيبة بالقرب من المنطقة
الكيلومترية 17.5 في محافظة ريف دمشق يوم 15/9 الحالي وأنّ الجهات المختصة
طاردت المعتدين دون أن تتمكن من القبض عليهم في هذه المحاولة مبيناً أنّ
هذا الاعتداء تلاه اعتداء على الخط رقم /10/ بالقرب من المنطقة
الكيلومترية 18.5 يوم 17/9 إضافةً لاعتداء آخر كان قد وقع بتاريخ 16/9 في
منطقة الهيجانة في محافظة ريف دمشق عند النقطة الكيلومترية 23 واعتداء آخر
في النقطة 23.5 بذات اليوم وهو الأمر الذي يدل على تمكن المعتدين من تنفيذ
اعتداءاتهم أحياناً في مناطق قريبة ولأكثر من مرة في ذات اليوم بشكل يدعو
إلى تشديد الإجراءات لقمع هذه الظاهرة المضرة باقتصادنا الوطني وبخطوط
مشتقات نفطنا.
الوقت الذي تتزايد فيه المطالب بوضع حد لها بعد أن تزايدت الأضرار التي
تلحقها بالاقتصاد الوطني جراء الكميات الكبيرة من المشتقات النفطية التي
تذهب عبرها وجراء الأضرار الكبيرة التي تلحق بخطوط النقل ذاتها لا تزال
عمليات الاعتداء على الخطوط النفطية مستمرة بوتائر تزداد بين الفينة
والأخرى وسط عجز الإجراءات المتخذة عن قمعها حتى الآن.
حيث
أفاد علي مرعي رئيس نقابة عمال النفط في اتحاد عمال دمشق بأنّ محاولة
اعتداء أخرى حصلت على هذه الخطوط في منطقة العتيبة بالقرب من المنطقة
الكيلومترية 17.5 في محافظة ريف دمشق يوم 15/9 الحالي وأنّ الجهات المختصة
طاردت المعتدين دون أن تتمكن من القبض عليهم في هذه المحاولة مبيناً أنّ
هذا الاعتداء تلاه اعتداء على الخط رقم /10/ بالقرب من المنطقة
الكيلومترية 18.5 يوم 17/9 إضافةً لاعتداء آخر كان قد وقع بتاريخ 16/9 في
منطقة الهيجانة في محافظة ريف دمشق عند النقطة الكيلومترية 23 واعتداء آخر
في النقطة 23.5 بذات اليوم وهو الأمر الذي يدل على تمكن المعتدين من تنفيذ
اعتداءاتهم أحياناً في مناطق قريبة ولأكثر من مرة في ذات اليوم بشكل يدعو
إلى تشديد الإجراءات لقمع هذه الظاهرة المضرة باقتصادنا الوطني وبخطوط
مشتقات نفطنا.