دفعت نوبة من الصداع النصفي إلى جعل امرأة بريطانية تستيقظ من نومها بعد النوبة لتجد نفسها تتكلم باللكنة الفرنسية وذلك في منطقة بيشوب كليف في بريطانيا.
وذكر موقع (برس اسوسياشن) البريطاني يوم الخميس أنه من المعروف أن الصداع النصفي قد يجعل المرء يشعر بالغثيان ويتحسس من الضوء لكنه جعل إحدى
النساء البريطانيات تتكلم باللكنة فرنسية.
وكانت راي روسل البالغة من العمر (49 عاماً) من منطقة بيشوب كليف استيقظت من نومها بعد أن عانت من نوبة صداع نصفي حادة فوجدت نفسها تستخدم اللكنة الفرنسية.
وقالت المريضة التي تعاني من الصداع النصفي منذ 20 عاماً إن الأمر "أثر أيضاً على يدي وجعلني أكتب بالطريقة الفرنسية.. تخسر هويتك.. أشعر وكأني شخص مختلف تماماً".
ويشار إلى أن روسل قد تكون واحدة من 60 شخصاً حول العالم يعانون مما يعرف بمتلازمة اللكنة الأجنبية، وهو مرض يتضرر من خلاله الجزء الدماغي المسؤول عن النطق وتكوين الكلمات.
وذكر موقع (برس اسوسياشن) البريطاني يوم الخميس أنه من المعروف أن الصداع النصفي قد يجعل المرء يشعر بالغثيان ويتحسس من الضوء لكنه جعل إحدى
النساء البريطانيات تتكلم باللكنة فرنسية.
وكانت راي روسل البالغة من العمر (49 عاماً) من منطقة بيشوب كليف استيقظت من نومها بعد أن عانت من نوبة صداع نصفي حادة فوجدت نفسها تستخدم اللكنة الفرنسية.
وقالت المريضة التي تعاني من الصداع النصفي منذ 20 عاماً إن الأمر "أثر أيضاً على يدي وجعلني أكتب بالطريقة الفرنسية.. تخسر هويتك.. أشعر وكأني شخص مختلف تماماً".
ويشار إلى أن روسل قد تكون واحدة من 60 شخصاً حول العالم يعانون مما يعرف بمتلازمة اللكنة الأجنبية، وهو مرض يتضرر من خلاله الجزء الدماغي المسؤول عن النطق وتكوين الكلمات.