الرئيسية
اتفقت سوق دمشق للأوراق المالية وغرفة صناعة حماة على افتتاح صالة تداول للسوق في مدينة حماة خلال فترة وجيزة تتيح تسهيل عمل المتعاملين مع السوق وزيادة عددهم من المحافظة والمناطق القريبة منها.
وأوضح رئيس غرفة صناعة حماة المهندس نضال بكور في تصريح صحفي ان هذا الاتفاق جاء في ختام المباحثات التي جرت مؤخراً بين أعضاء مجلس إدارة غرفة صناعة حماة وعدد من رجال الأعمال وادارة السوق مؤكداً ان هذا الاتفاق جاء بطلب من صناعيي ورجال اعمال محافظة حماة الذين وضعوا طابقاً تصل مساحته الى 400 متر في مبنى غرفة صناعة حماة تحت تصرف السوق ليكون صالة للتداول.
وبين انه تم الاتفاق مع إدارة السوق على تركيب شاشة تداول في المقر تربط بسوق دمشق للاوراق المالية وتوفير وسائل الاتصال المناسبة بالوسطاء الماليين ليتمكن المستثمرون من أعطاء أوامر الشراء والبيع للوسطاء لتنفيذها بالسرعة الممكنة.
من جهته أشار المدير التنفيذي لسوق دمشق للاوراق المالية الدكتور محمد جليلاتي الى ما أبداه وفد رجال الأعمال في حماة من رغبة في افتتاح صالة تداول في مدينتهم اضافة الى انشاء شركات مساهمة برؤوس أموال كبيرة لإقامة منشآت صناعية وعقارية وتجارية مؤكداً استعداد إدارة سوق دمشق لتقديم كل الدعم والمساعدة في هذا المجال.
وأضاف جليلاتي ان خطوة غرفة صناعة حماة تأتي بعد ما ابدى رجال أعمال من حمص وحلب برغتبهم في افتتاح صالة تداول في المحافظتين الا انه لم يجدوا المكان المناسب لافتتاح الصالة في المحافظتين مبيناً أن انتشار صالات التداول المربوطة الكترونيا مع سوق دمشق يمكن المواطنين من التداول عبر شركة الوساطة التي يتوجب على المواطن ان يكون لديها حساب مفتوح للمتعامل لتتم عملية التداول ما يستوجب ادراكه ومعرفته لحقوقه والتزاماته.
وأوضح رئيس غرفة صناعة حماة المهندس نضال بكور في تصريح صحفي ان هذا الاتفاق جاء في ختام المباحثات التي جرت مؤخراً بين أعضاء مجلس إدارة غرفة صناعة حماة وعدد من رجال الأعمال وادارة السوق مؤكداً ان هذا الاتفاق جاء بطلب من صناعيي ورجال اعمال محافظة حماة الذين وضعوا طابقاً تصل مساحته الى 400 متر في مبنى غرفة صناعة حماة تحت تصرف السوق ليكون صالة للتداول.
وبين انه تم الاتفاق مع إدارة السوق على تركيب شاشة تداول في المقر تربط بسوق دمشق للاوراق المالية وتوفير وسائل الاتصال المناسبة بالوسطاء الماليين ليتمكن المستثمرون من أعطاء أوامر الشراء والبيع للوسطاء لتنفيذها بالسرعة الممكنة.
من جهته أشار المدير التنفيذي لسوق دمشق للاوراق المالية الدكتور محمد جليلاتي الى ما أبداه وفد رجال الأعمال في حماة من رغبة في افتتاح صالة تداول في مدينتهم اضافة الى انشاء شركات مساهمة برؤوس أموال كبيرة لإقامة منشآت صناعية وعقارية وتجارية مؤكداً استعداد إدارة سوق دمشق لتقديم كل الدعم والمساعدة في هذا المجال.
وأضاف جليلاتي ان خطوة غرفة صناعة حماة تأتي بعد ما ابدى رجال أعمال من حمص وحلب برغتبهم في افتتاح صالة تداول في المحافظتين الا انه لم يجدوا المكان المناسب لافتتاح الصالة في المحافظتين مبيناً أن انتشار صالات التداول المربوطة الكترونيا مع سوق دمشق يمكن المواطنين من التداول عبر شركة الوساطة التي يتوجب على المواطن ان يكون لديها حساب مفتوح للمتعامل لتتم عملية التداول ما يستوجب ادراكه ومعرفته لحقوقه والتزاماته.
