أكد أحمد دياب المدير العام لهيئة الاستثمار السورية أن عدد المشروعات الاستثمارية التي تمّ تشميلها منذ بداية العام ولغاية منتصف الشهر الماضي وصل إلى 100 مشروع وذلك على الرغم من حملات التشويه التي تتعرض لها سورية والتي يمكن أن تؤثر على إقبال المستثمرين، ولكن هذا التأثير بقي محدوداً بدليل أن تقديم الطلبات للاستثمار في سورية لايزال مستمراً، ولو أنه دون الطموح إلّا أنه يشير إلى أهمية الفرص الاستثمارية المتاحة والتي تتميز بتنوعها وتعددها وجاذبيتها الاقتصادية،
وتشير إلى اهتمام المستثمرين بمستقبل الاستثمار في سورية وقناعاتهم بمناخات العمل فيه انطلاقاً من مراهناتهم على أن مايجري في سورية حالياً ماهو إلا عبارة عن مرحلة عابرة ستزول، والدليل على ذلك زيادة عدد تلك المشروعات وخلال أقل من شهر إلى 108 مشروعات 50٪ منها في القطاع الصناعي و30٪ في قطاع النقل وماتبقى من قطاعات أخرى متنوعة.
وأكد دياب أن ماتمّ إقراره من مناطق صناعية والتي وصل عددها 28 مدينة ستسهم في توفير البنى التحتية اللازمة ومتطلبات الكثير من الأنواع الاستثمارية، كونها موزعة في مختلف مناطق القطر، حيث توفر الموارد والمواد الأولية والإمكانات البشرية والكوادر المؤهلة المنافسة ذات القيم المضافة المحفزة والمشجعة لأي نشاط استثماري.
عكس السير
وتشير إلى اهتمام المستثمرين بمستقبل الاستثمار في سورية وقناعاتهم بمناخات العمل فيه انطلاقاً من مراهناتهم على أن مايجري في سورية حالياً ماهو إلا عبارة عن مرحلة عابرة ستزول، والدليل على ذلك زيادة عدد تلك المشروعات وخلال أقل من شهر إلى 108 مشروعات 50٪ منها في القطاع الصناعي و30٪ في قطاع النقل وماتبقى من قطاعات أخرى متنوعة.
وأكد دياب أن ماتمّ إقراره من مناطق صناعية والتي وصل عددها 28 مدينة ستسهم في توفير البنى التحتية اللازمة ومتطلبات الكثير من الأنواع الاستثمارية، كونها موزعة في مختلف مناطق القطر، حيث توفر الموارد والمواد الأولية والإمكانات البشرية والكوادر المؤهلة المنافسة ذات القيم المضافة المحفزة والمشجعة لأي نشاط استثماري.
عكس السير