صرح مصدر مسؤول بما يلي :
سوريا ترفض القرارات الصادرة عن مجلس الجامعة العربية خارج اطار خطة
العمل العربية والبروتوكول الموقع مع الجامعة العربية وترى فثي القرارات
الاخيرة انتهاكا لسيادتها الوطنية وخرقا فاضحا للاهداف التي أنشئت من اجلها
الجامعة العربية وللمادة الثامنة من ميثاقها
استمعنا لبيانات تحريضية تعكس ارتباط افرادها بمخطط يستهدف السوريين من خلال طلب التدخل الأجنبي وكان الاجدى بالمجلس الوزاري تحمل مسؤولياته بوقف تمويل وتسليح الارهابيين
تجاهل القرار عن عمد الجهود التي بذلتها سورية في تنفيذ خطة الاصلاحات
الشامل التي أعلنها الرئيس الأسد في مجال التعددية السياسية لبناء سورية
المتجددة وعلى رأسها الدستور الجديد الذي سيطرح على الاستفتاء قريبا
الدستور الجديد يمثل الحداثة والنظام الديمقراطي التعددي وهذه الاصلاحات
تفتقد اليها العديد من الدول التي قادت الحملة العدائية على سوريا
-
قرار المجلس الوزاري الذي يتناقض مع مصالح الشعب لن يثني سورية عن المضي في
نهجها الاصلاحي وتحقيق الامن والاستقرا لشعبها الذي برهن خلال الازمة على
تمسكه بالوحدة الوطنية والتفافه حول قيادة الرئيس الاسد
سوريا ترفض القرارات الصادرة عن مجلس الجامعة العربية خارج اطار خطة
العمل العربية والبروتوكول الموقع مع الجامعة العربية وترى فثي القرارات
الاخيرة انتهاكا لسيادتها الوطنية وخرقا فاضحا للاهداف التي أنشئت من اجلها
الجامعة العربية وللمادة الثامنة من ميثاقها
استمعنا لبيانات تحريضية تعكس ارتباط افرادها بمخطط يستهدف السوريين من خلال طلب التدخل الأجنبي وكان الاجدى بالمجلس الوزاري تحمل مسؤولياته بوقف تمويل وتسليح الارهابيين
تجاهل القرار عن عمد الجهود التي بذلتها سورية في تنفيذ خطة الاصلاحات
الشامل التي أعلنها الرئيس الأسد في مجال التعددية السياسية لبناء سورية
المتجددة وعلى رأسها الدستور الجديد الذي سيطرح على الاستفتاء قريبا
الدستور الجديد يمثل الحداثة والنظام الديمقراطي التعددي وهذه الاصلاحات
تفتقد اليها العديد من الدول التي قادت الحملة العدائية على سوريا
-
قرار المجلس الوزاري الذي يتناقض مع مصالح الشعب لن يثني سورية عن المضي في
نهجها الاصلاحي وتحقيق الامن والاستقرا لشعبها الذي برهن خلال الازمة على
تمسكه بالوحدة الوطنية والتفافه حول قيادة الرئيس الاسد