كشف الصحفي الأمريكي واين مادسن في مقابلة تلفزيونية أن ديك تشيني أدار نشاط خلية أرهابية كانت مهمتها
الأساسية أغتيال شخصيات في افغانستان ولبنان وأكد الصحفي الأمريكي أن مصدر ه من وكالة الأستخبارتية الأمريكية قد أكدت له الهدفين هما ايلي حبيقة والرئيس رفيق الحريري وذلك بالتنسيق والتعاون مع الموساد الأسرائيلي ومكتب رئيس الوزراء السابق أرئيل شارون وكان قد اغتيل قائد القوات اللبنانية والوزير
السابق في بيروت عام 2002 بسيارة مفخخة حيث كان من المفترض أن يدلي بشهادته ويكشف عن علاقة ارئيل شارون بشأن الدور الذي لعبه في مذبحة صبرا وشاتيلا .
وأغتيل رفيق الحريري عام 2005 بعملية معقدة وكبيرة ومباشرة وجهت امريكا أصابع الأتهام الى النظام السوري للضغط عليها وللرضوخ للمطالب الأمريكية ومباشرة وقبل أن ينشف دم الحريري وجه عملاء امريكا وما يسمى بالاعتدال العربي أصابع الاتهام الى النظام الأمني السوري اللبناني المشترك وأودع
على اثرها ضباط أربعة لبنانيين السجن دون محاكمة أو دليل الا ان افرجت المحكمة الدولية مؤخرا عنهم لعدم كفاية الادلة واثبات تورطهم .مارس خلالها جماعة 14 أذار تشويه الحقيقة التي يطالبون بها من تزوير شهادات وضغظ على القضاة وتسيس القضاء حتى لا يفرج عنهم وبعد ان افرجت المحكمة الدولية
عنهم مازال جماعة 14 أذار يمارسون الكذب والنفاق فمن اعتاد الكذب طيلة ثلاثين سنة لا يمكنه ان يمارس العفة وبرروا اتهامهم هذا بأنه اتهام سياسي ومازالوا يصرون على اتهام ودور سوريا في تنفيذ الأغتيال دون اتهام المستفيد الأول من عملية الأغتيال وهو اسرائيل ومع اكتشاف شبكات تجسسية تعمل لصالح
الموساد الاسرائيلي في نقل المعلومات وزعزعة السلم الأهلي ونقل كميات كبيرة من المتفجرات وتحاليل اكثر من مسؤول عن تورط اسرائيل او امريكا في تنفيذ اغتيال معقد. فأي اتهام سياسي هذا بدون دليل واي اثبات فسوريا لديهم متهمة حتى تثبت ادانتها وأية سياسة هذه التي اوصلت البلد الى الانقسام وكانت
تؤدي الى حرب اهلية وتهدف الى ضعف المقاومة اللبنانية ونزع سلاحها وجرها الى حرب اهلية واي سياسة التي اوصلت البلد الى ديون كبيرة وفتحت ارضها لجميع اجهزة المخابرات وسمحت لتدخل الامريكي السعودي في قراراتها وتقرير مصيرها .
ومن جهة اخرى كان السيد الرئيس بشار الأسد قد صرح مؤخرا للقناة الفرنسية الثالثة ان اطرافا عدة يشتبه في تورطها في ذلك الاعتداء او اصدر امرا بتنفيذه لافتا الى انه عندما تنضج القضية سوف نكون سعداء جدا ونشعر بكثير من الارتياح وقال الرئيس ان الكشف عن هوية قتلة الرئيس الحريري مفيد
جدا ليس فقط لسوريا بل من أجل لبنان ايضا .
الأساسية أغتيال شخصيات في افغانستان ولبنان وأكد الصحفي الأمريكي أن مصدر ه من وكالة الأستخبارتية الأمريكية قد أكدت له الهدفين هما ايلي حبيقة والرئيس رفيق الحريري وذلك بالتنسيق والتعاون مع الموساد الأسرائيلي ومكتب رئيس الوزراء السابق أرئيل شارون وكان قد اغتيل قائد القوات اللبنانية والوزير
السابق في بيروت عام 2002 بسيارة مفخخة حيث كان من المفترض أن يدلي بشهادته ويكشف عن علاقة ارئيل شارون بشأن الدور الذي لعبه في مذبحة صبرا وشاتيلا .
وأغتيل رفيق الحريري عام 2005 بعملية معقدة وكبيرة ومباشرة وجهت امريكا أصابع الأتهام الى النظام السوري للضغط عليها وللرضوخ للمطالب الأمريكية ومباشرة وقبل أن ينشف دم الحريري وجه عملاء امريكا وما يسمى بالاعتدال العربي أصابع الاتهام الى النظام الأمني السوري اللبناني المشترك وأودع
على اثرها ضباط أربعة لبنانيين السجن دون محاكمة أو دليل الا ان افرجت المحكمة الدولية مؤخرا عنهم لعدم كفاية الادلة واثبات تورطهم .مارس خلالها جماعة 14 أذار تشويه الحقيقة التي يطالبون بها من تزوير شهادات وضغظ على القضاة وتسيس القضاء حتى لا يفرج عنهم وبعد ان افرجت المحكمة الدولية
عنهم مازال جماعة 14 أذار يمارسون الكذب والنفاق فمن اعتاد الكذب طيلة ثلاثين سنة لا يمكنه ان يمارس العفة وبرروا اتهامهم هذا بأنه اتهام سياسي ومازالوا يصرون على اتهام ودور سوريا في تنفيذ الأغتيال دون اتهام المستفيد الأول من عملية الأغتيال وهو اسرائيل ومع اكتشاف شبكات تجسسية تعمل لصالح
الموساد الاسرائيلي في نقل المعلومات وزعزعة السلم الأهلي ونقل كميات كبيرة من المتفجرات وتحاليل اكثر من مسؤول عن تورط اسرائيل او امريكا في تنفيذ اغتيال معقد. فأي اتهام سياسي هذا بدون دليل واي اثبات فسوريا لديهم متهمة حتى تثبت ادانتها وأية سياسة هذه التي اوصلت البلد الى الانقسام وكانت
تؤدي الى حرب اهلية وتهدف الى ضعف المقاومة اللبنانية ونزع سلاحها وجرها الى حرب اهلية واي سياسة التي اوصلت البلد الى ديون كبيرة وفتحت ارضها لجميع اجهزة المخابرات وسمحت لتدخل الامريكي السعودي في قراراتها وتقرير مصيرها .
ومن جهة اخرى كان السيد الرئيس بشار الأسد قد صرح مؤخرا للقناة الفرنسية الثالثة ان اطرافا عدة يشتبه في تورطها في ذلك الاعتداء او اصدر امرا بتنفيذه لافتا الى انه عندما تنضج القضية سوف نكون سعداء جدا ونشعر بكثير من الارتياح وقال الرئيس ان الكشف عن هوية قتلة الرئيس الحريري مفيد
جدا ليس فقط لسوريا بل من أجل لبنان ايضا .