رفضت القيادة السياسية في محافظة حلب إستقالة إدارة نادي الاتحاد التي تقدمت بها مطلع الشهر الحالي ، مع وعود بحل المشكلات التي تعترض سبيل الإدارة ، خاصة الاستثمارية منها.
و تم رفض الاستقالة في اجتماع ضم عدداً من أعضاء الإدارة المستقيلة ، إلى جانب الدكتور ماهر خياطة نائب رئيس الاتحاد الرياضي العام ، و أحمد منصور رئيس فرع الاتحاد الرياضي في حلب ، و هلال هلال أمين فرع حلب لحزب البعث.
و عرض أعضاء الإدارة المستقيلة المشكلات التي تعرقل سير العمل في النادي على أمين الفرع ، و أكد الأخير أن القيادة السياسية و الرياضية في حلب ستعمل على إزالة كافة العقبات التي تعترض النادي.
و كانت إدارة نادي الاتحاد تقدمت باستقالتها يوم الأحد قبل الماضي ، و جاء في كتاب الاستقالة : " السيد رئيس الاتحاد الرياضي العام فرع حلب .. نتقدم إليكم باستقالة رئيس وأعضاء مجلس إدارة نادي الاتحاد الرياضي بحلب من عضوية مجلس الإدارة، وذلك تبعاً للإساءات المتكررة من بعض الإعلاميين وكوادر النادي، والتي تمس بنزاهة وأخلاق رئيس وأعضاء مجلس الإدارة ودون مبرر، على الرغم من تأديتنا مهامنا الموكلة إلينا وتحقيق الوفر المالي في الميزانية رغم كل الصعوبات والعراقيل وذلك على الوجه الأكمل، ووضع العراقيل في وجه الإيرادات الاستثمارية (الفراغات الخمسة) .. نتمنى لنادينا دوام الازدهار والنجاح ، وللرياضة في سورية ، ونرجو قبول الاستقالة واتخاذ الإجراءات اللازمة ووفقاً لما ترونه مناسباً".
و تم رفض الاستقالة في اجتماع ضم عدداً من أعضاء الإدارة المستقيلة ، إلى جانب الدكتور ماهر خياطة نائب رئيس الاتحاد الرياضي العام ، و أحمد منصور رئيس فرع الاتحاد الرياضي في حلب ، و هلال هلال أمين فرع حلب لحزب البعث.
و عرض أعضاء الإدارة المستقيلة المشكلات التي تعرقل سير العمل في النادي على أمين الفرع ، و أكد الأخير أن القيادة السياسية و الرياضية في حلب ستعمل على إزالة كافة العقبات التي تعترض النادي.
و كانت إدارة نادي الاتحاد تقدمت باستقالتها يوم الأحد قبل الماضي ، و جاء في كتاب الاستقالة : " السيد رئيس الاتحاد الرياضي العام فرع حلب .. نتقدم إليكم باستقالة رئيس وأعضاء مجلس إدارة نادي الاتحاد الرياضي بحلب من عضوية مجلس الإدارة، وذلك تبعاً للإساءات المتكررة من بعض الإعلاميين وكوادر النادي، والتي تمس بنزاهة وأخلاق رئيس وأعضاء مجلس الإدارة ودون مبرر، على الرغم من تأديتنا مهامنا الموكلة إلينا وتحقيق الوفر المالي في الميزانية رغم كل الصعوبات والعراقيل وذلك على الوجه الأكمل، ووضع العراقيل في وجه الإيرادات الاستثمارية (الفراغات الخمسة) .. نتمنى لنادينا دوام الازدهار والنجاح ، وللرياضة في سورية ، ونرجو قبول الاستقالة واتخاذ الإجراءات اللازمة ووفقاً لما ترونه مناسباً".